الصفحه ٢٧٨ :
البسيطة الهادئة ، وبين تلك الحياة التي عاش فيها الفقهاء بعد عصر الرسول وصحابته
، وانتشر فيها الاسلام في
الصفحه ٢٧٠ : المجال للاتصال بالجماهير ، ونشر آرائهم في الفقه وأحاديثهم بين الناس. ويؤيد
ذلك ما جاء في رواية محمد بن
الصفحه ٢٨٨ : الإسلام ونبغوا في الفقه وعلوم القرآن والحديث ، وهم
الكثرة في عهد التابعين كانوا من الموالي ، والكفرة
الصفحه ١٢ :
الرجال ما لا يحصى عددا ممن نبغوا في الفقه والحديث والفلسفة والأدب وسائر الفنون
إسلامية كانت أم غيرها
الصفحه ٢٩٨ :
اذن لعبد الله بن
عمرو بن العاص ، ان يكتب عنه في حال الرضا والغضب ، وان الصحيفة فيها من الفقه ما
الصفحه ٢٤٩ :
وأشهرهم في الفقه
والفتوى : «ان علي بن الحسين الهاشمي هو الامام الرابع من أئمة الشيعة الإمامية
الصفحه ٢٤٥ : وأصول الإسلام وفروعه. وقد الف الحسن في الفقه ، كما يؤيد
ذلك ما ذكره السيوطي في تدريب الراوي قال : كان
الصفحه ١٩٦ : هذا الحكم وامثاله
، مما لم تكثر الحاجة اليه ، لا سيما والمسلمون في بداية عهدهم بتعاليم الاسلام
واحكامه
الصفحه ٢٠٤ : والتفسير.
ولو لم يكن لأحد
من رجال الشيعة أثر في التشريع الاسلامي ، لكان ما دونته كتب الحديث والفقه
الصفحه ١٥٩ :
نستوعب جميع ما ذكره المحدثون وعلماء الرجال حول ما كتبه علي في الحديث والفقه ،
وانما ذكرنا هذه النبذة
الصفحه ٢٣٠ : آرائهم هذا الاجماع الذي تكرر استعماله والاستدلال
به في كتب الفقه ، لا يعملون به ، إلا حيث يكون كاشفا عن
الصفحه ٢٦٢ : . وقد ذكره العامة في كتبهم وأثنوا عليه ، مع اعترافهم بتشيعه ، رحمهالله (١).
ومن فقهاء الشيعة
ومراجع
الصفحه ٢٩ : والإجارة والصلح مما يسمى معاملة في عرف الفقهاء ، أو الآيات التي وردت
لتشريع العقوبات على الجرائم والمخالفات
الصفحه ٣٠٧ :
المؤلفون من الشيعة في عهد التابعين
لقد ذكرنا سابقا ،
جماعة من فقهاء الشيعة ، الذين كتبوا في
الصفحه ٢١٨ : لآرائه
المنتشرة في الكتب التي دوّن العلماء فيها الفقه والحديث ، في أواخر المائة
الثانية وما بعدها ، يجد