الصفحه ٨٥ : مِنْهُنَّ فَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ فَرِيضَةً). (إِنَّ اللهَ كانَ
عَلِيماً حَكِيماً).
ويرى الشيعة
الإمامية
الصفحه ٩٨ : أَنْفُسِهِنَّ بِالْمَعْرُوفِ).
وظاهرها يؤيد ما
عليه الشيعة الإمامية.
وقد تعرض الكتاب
لحكم الأولاد ومقدار
الصفحه ١١٥ : به وتضليل بعض الفئات من
الناس.
أما شيعة علي (ع)
فقد آثروا التريث بالأمر والاعتصام بالصبر ما دام
الصفحه ١٤٤ : تفسير القرآن» نقل بعض الروايات عن الباقر والصادق تؤيد
ما ذهب إليه الشيعة ، منها ما رواه في الكافي عن
الصفحه ١٤٥ : (١).
ومهما كان الحال
فقد أجمع الشيعة على جواز القراءة بكل ما هو متداول بين القراء ، وان القرآن
المتداول بين
الصفحه ١٦٠ : دليلا عليه ، فعل علي وابنه
الحسن. وطبيعي أن يرى شيعة علي من الصحابة رأيه في ذلك ، ولم يكونوا بأقل شأنا
الصفحه ١٦٣ : من تاريخ الشيعة وقد بلغ الحال بمن كان يريد ان ينقل عن علي (ع)
شيئا من الآثار ان يقول : حدثني أبو زينب
الصفحه ١٦٧ :
المحدثين من السنة والشيعة.
لقد كان الأجدر
بأبي حفص رحمهالله ، وهو المعروف بحكمته وبعد نظره ان يترك
الصفحه ١٦٨ : ضررا بالمسلمين من تعصب أهل المشرقين
والمغربين ، وان تفرق المسلمين إلى شيعة ورافضة وخوارج ونصيرية ، لهو
الصفحه ١٨٧ : لبعض آرائه وآراء غيره من الشيعة ، في الفترة الأولى من تاريخ الإسلام ، بعد
وفاة الرسول (ص).
قال في
الصفحه ١٩٤ : في محل لا ماء فيه ولا
كلاء. ومذهب الشيعة في مثل ذلك وجوب حفظها.
ومنها انه كان يرى
تضمين الأجير
الصفحه ٢٠٢ : ،
وأشهرهم الفقهاء السبعة ، اخذوا عنه وعن الخلفاء الأربعة (١).
ومن فقهاء الشيعة
وأعيانهم ابو سعيد الخدري
الصفحه ٢٠٥ : ـ ٢٦٢) وذكره ابن ابي الحديد.
(٢) تأسيس الشيعة
لعلوم الاسلام.
الصفحه ٢٠٦ : اعيان الشيعة
ان ابن عباس اجاب نافع الأزرق الخارجي ، عن مائتي مسألة في تفسير القرآن ، وأتى
على كل جواب
الصفحه ٢١٤ : (١).
وغير الشيعة قالوا
: إذا كان مع البنت اخ او ابن اخ ، وكان مع الأخت عم او ابن عم ، تأخذ البنت
نصيبها