الصفحه ٤٤ : إلزام له بذلك ، فالشيعة الإمامية يرون ان قصر الصلاة حكم
إلزامي ويوافقهم في ذلك جماعة من أهل السنة
الصفحه ١٠٤ : كان لها
تمام المال عند الشيعة الإمامية ، وعند غيرهم يكون النصف الثاني للعصبة ، للأخوة
أو الأعمام. وإن
الصفحه ١١٩ : وشيعتك (٢) ، وبمضمون ذلك روايات كثيرة تتضمن مدح الشيعة والثناء
عليهم نقلها اهل الحديث عن الرسول منذ قام
الصفحه ١٢١ :
يختلف فيما تعنيه هذه الكلمة ، وإنما الشيء الذي برز فيه هو الموقف السلبي الذي
وقفه الشيعة من الدولتين
الصفحه ١٣٩ : أهل جعفر» (٢).
وفي المجلد الأول
من أعيان الشيعة (٣) عن السيوطي في الإتقان ، قال ابن حجر : «وقد ورد
الصفحه ١٤٠ : عليهمالسلام انه آلى ان لا يضع رداءه على عاتقه إلا للصلاة. وفي أعيان
الشيعة عن الشيرازي إمام أهل السنة في
الصفحه ١٥٨ : المروية عن أئمة الشيعة أنه جلد ثور ، وفي بعضها الآخر أنه جلد ماعز ،
الى غير ذلك من الأحاديث التي تعرضت
الصفحه ١٦٢ : الشيعة
خلاف في ان هذا الكتاب من تأليف سليم بن قيس.
والف ميثم التمار
في الحديث ، وروى عنه الطوسي في
الصفحه ١٨٦ : وأن الأحاديث
الكثيرة الصحيحة ، من طريق أهل البيت عليهمالسلام ، التي رواها المحدثون من الشيعة ، تنص
الصفحه ١٩٩ : : «لقد
اشبع سلمان علما جما».
ومن فقهاء الشيعة
وحملة الحديث وأوعية العلم في عصر الصحابة ، عمار بن ياسر
الصفحه ٢٠١ : ابين فيه للناس امرهم (١).
وقد ذكره السيد
الأمين من قراء الشيعة ، ونقل عن محمد بن سعد في الطبقات أن
الصفحه ٢٠٩ :
أولا : من المعروف
عند الشيعة الامامية وجوب المسح على الرجلين في الوضوء بدلا من غسلهما عند غيرهم
الصفحه ٢١٠ :
الفصل الأول من
فصول هذا الكتاب.
ثانيا : من
المعروف عند الشيعة الإمامية تحديد الزواج بزمان خاص
الصفحه ٢١٦ :
سابعا : من
المسائل التي وقف الشيعة فيها في عصر الصحابة الى جانب ، ووقف غيرهم الى جانب آخر
، فيما
الصفحه ٢٣٥ : ان عليا أحدث فيها. ووضع له غيره المئات الأحاديث
المكذوبة.
ومضى يتّبع الشيعة
، حتى أصبح التشريع لعلي