الصفحه ٣٠٤ : ذلك خرج (الدكتور يوسف) من بحثه حول هذا الأثر
الشيعي ، بالنتيجة التي خرج منها بالنسبة للآثار الشيعية
الصفحه ١٢ :
البدوي في مقدمة كتابه ـ دراسات إسلامية ـ للشيعة أكبر الفضل في إغناء المضمون
الروحي للإسلام ، وإشاعة
الصفحه ١٢٣ : تعارض الأمويين وكان لها صبغة
التشيع في الغالب ، لأن زعماءها كانوا من الشيعة المؤمنين بحق أهل البيت
الصفحه ٣٠٢ : أمثاله
عدول ومجتهدون ، بنظر المحدثين من أهل السنة ، إلا الشيعة فإنهم كذابون وضاعون ،
لا تقبل لهم رواية
الصفحه ٣٠٣ :
الحكام وموقفهم من
الشيعة ، ذلك الموقف الذي حمل المحدثين من أهل السنة ، بقصد أو بدون قصد ، ان
الصفحه ١٥٤ :
الصحابة من أعيان الشيعة قد دوّنوا الكثير من أبواب الفقه. وقد أوردت الروايات ،
الكثير في كتب المحدثين من
الصفحه ١٥٧ : الشيعة (١) ان من مؤلفات أمير المؤمنين كتاب الجفر.
وذكره ابن خلدون
في مقدمته ، وورد ذكره في كشف الظنون
الصفحه ٢٠٤ : ، او لأن راويه من الشيعة. ويكفي ذلك في وهنه مهما بلغ راويه من العلم
والورع والضبط.
ومهما يكن الحال
الصفحه ٢٥٦ :
الأمويين : الوليد
بن عبد الملك وسليمان وعمر بن عبد العزيز ويزيد بن عبد الملك.
ومن فقهاء الشيعة
الصفحه ٢٧١ : ،
كانتا مسرحا للجدل والنقاش ، بين فرق المسلمين. وقد سلك فيهما الشيعة مسلكا يتفق
مع القرآن وأحاديث الرسول
الصفحه ٣١٠ :
المصادر الشيعية الموثوق بها عند الشيعة.
ومن التابعين
الذين ألفوا في الفقه عمرو بن أبي المقدام الملقب
الصفحه ١٢٠ : بعد ظهور المختار.
وقال : (جولد
تشيهر) فيما كتبه عن الشيعة ، في جملة فصوله من كتابه المترجم الى
الصفحه ١٢٢ :
الخلافة وموقف
رجال الشيعة من السقيفة ونتائجها ، لا بد وأن ينتهي الى ما ذكرناه من ان التشيع
منذ
الصفحه ١٦١ :
إلى المدينة وشهد
معه جميع مشاهده ، ولازم عليا أمير المؤمنين من بعده ، وكان من خيار الشيعة. ثم
قال
الصفحه ١٩٨ :
الأولى لوفاة
الرسول (ص). وقد قام شيعة علي بنصيبهم في ذلك ، فساهموا في حفظ هذا التراث
الإسلامي