الصفحه ١٩ : تقوم عليها دعائم الإسلام ، وأكثر ما جاء في آيات الكتاب الكريم بهذا الخصوص
ورد في الآيات التي نزلت على
الصفحه ٣٤ : بمعنى الدعاء من إطلاق اسم المحل على الحال تجوزا ، ووردت في آيات
الكتاب بمعناها العربي وهو الدعاء والرحمة
الصفحه ٣٧ : ودنياها وأرشد
أمته الى اتباع الطريق الواضح الذي لو سلكوه لن يضلوا من بعده ابدا فقال اني مخلف
فيكم كتاب
الصفحه ٤٣ : (ص) علمه وعرفهم أسرار
الكتاب وغوامضه ، وجعلهم أئمة يهدون إلى الحق وبه يعملون.
ولقد فرض الإسلام
الصلاة على
الصفحه ٤٧ :
مقدارها فليس في
آيات الكتاب ما يشير إليه ، وقد بين الرسول (ص) كميتها وكيفيتها كما هو الحال في
الصفحه ٦٣ : يَهْدِي الْقَوْمَ
الظَّالِمِينَ)(٢).
وعلى كل حال فقد
أحل الكتاب الكريم كل شيء عدا ما نصت على حرمته بعض
الصفحه ٦٤ :
بالطيب هو الذي لم
يمنع عنه القرآن أو السنة الكريمة ، والخبيث هو الذي نهى عنه الكتاب والحديث ، وقد
الصفحه ٦٧ : ، وآمنوا بالله ورسوله ، فقتالهم عدوان لا يقره الإسلام بحال
ابدا ، ومن مجموع ما ورد في الكتاب الكريم من
الصفحه ٧١ :
التي نقلها الكتاب عن قسوة الأمم عليها أو لم تصح فمما لا شك فيه أن المرأة
المسلمة قد استقبلت حياة جديدة
الصفحه ٧٤ : الطبقات ولم ير لأي إنسان ميزة على أخيه الإنسان إلا
بالعمل الطيب ، وأكد ذلك في كثير من آيات الكتاب الكريم
الصفحه ٧٩ :
تعدد الزوجات :
ولقد حاول بعض
الكتاب انتصارا للحاقدين على الإسلام أن يتأول هذه الآية بما يتفق مع
الصفحه ٩٨ : أَنْفُسِهِنَّ بِالْمَعْرُوفِ).
وظاهرها يؤيد ما
عليه الشيعة الإمامية.
وقد تعرض الكتاب
لحكم الأولاد ومقدار
الصفحه ١١٣ : منهم. وأصبحوا يرون عليا وأبناءه الطاهرين
دعامة للحق وترجمانا للكتاب ، ومرجعا لهم في أمور الدين والدنيا
الصفحه ١١٩ :
ثابت وأبي ايوب الأنصاري (٣) ، وقد أدرك هذه الحقيقة جماعة من الكتاب العرب وغيرهم من
المستشرقين ، وأنكروا
الصفحه ١٢٠ : بعد ظهور المختار.
وقال : (جولد
تشيهر) فيما كتبه عن الشيعة ، في جملة فصوله من كتابه المترجم الى