الصفحه ٢٢٤ : ، امثلة اخرى من
الكتاب الكريم ، عمل الصحابة وغيرهم فيها بالقياس (١).
منها قوله تعالى :
(فَلا تَقُلْ
الصفحه ٢٢٨ : إماما ، من قول او فعل او تقرير فيما لو كان قوله او
فعله او تقريره في مقام التشريع وبيان الواقع. ولم
الصفحه ٢٤٥ :
من بقي من صحابة
الرسول ، الذين سمعوا قوله فيه وفي أخيه الحسين (ع) : «هذان إمامان ، قاما أو قعدا
الصفحه ٢ :
ونستطيع القول
جازمين بأن هذه المميزات التي كانت تزداد ترسّخا في شخصية السيد هاشم ، طول أعوام
الصفحه ٥ : من عرف ظروف العيش التي يعانيها رجال الدين في جبل عامل ،
خصوصا منهم أهل العفّة والتواضع وصدق القول
الصفحه ٢٦ : آياتِنا شَيْئاً اتَّخَذَها هُزُواً ، أُولئِكَ لَهُمْ عَذابٌ مُهِينٌ)(١). وقد جاء في تفسير قوله تعالى
الصفحه ٣٣ : تدعو له ، أي تكرر الدعاء (١).
وفي القرآن الكريم
ورد ذكرها بمعان مختلفة ، ففي قوله سبحانه
الصفحه ٤٠ : اشتركا في الوقت من المغرب
الى الغسق ، وأفرد صلاة الفجر بالذكر في قوله (وَقُرْآنَ الْفَجْرِ) ولازم ذلك أن
الصفحه ٤١ : لا دعوى الإجماع على عدم الوجوب التعييني لكان القول به في غاية
القوة. فلا أقل من التخيير بينها وبين
الصفحه ٤٥ : ، القول بأن الله سبحانه عنى بالقصر في
الآية قصر صلاة الخوف عن صلاة السفر. لا عن صلاة الإقامة ، لأن صلاة
الصفحه ٥١ : إلى
القبلة الأولى ، وقوله سبحانه : (وَلِلَّهِ
الْمَشْرِقُ وَالْمَغْرِبُ فَأَيْنَما تُوَلُّوا فَثَمَّ
الصفحه ٥٢ :
سبحانه بالأيام
المعدودات شهر رمضان كما دل على ذلك قوله : (شَهْرُ رَمَضانَ
الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ
الصفحه ٦٠ : ، وتسد الحاجة. والى ذلك أشار بقوله غير باغ ولا عاد. وقوله
سبحانه في آية أخرى : (فَمَنِ اضْطُرَّ فِي
الصفحه ٦٥ :
الآيات التي شرعت الجهاد قوله سبحانه : (أُذِنَ لِلَّذِينَ
يُقاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللهَ
الصفحه ٦٧ : المسلمين ، بل
كل ما يمكن القول به هو أنه أباحه أو فرضه على الرسول لرد عدوان المشركين (، حَتَّى لا تَكُونَ