الصفحه ١٦٠ : من
غيرهم ممن شاءت السياسة ان ترفعهم على هام الناس. ولم ينقل الرواة عن الرسول في حق
أحد من المسلمين
الصفحه ١٦٢ : رواه عن علي (ع). وفي الفهرست (٢) ان كتاب محمد بن قيس البجليّ لما عرض على ابي جعفر الباقر (ع)
، قال
الصفحه ١٦٣ : الإسلام والفقه ، وإليها
كانا يرجعان ، كما ذكر ذلك الكثير من رواة حديثهم وأصحابهم ، وجاء في بعض المرويات
عن
الصفحه ١٦٥ : وضمائرهم.
ولم يكن أحد من
فقهاء الصحابة ورواه السنة يحسبون ما سيؤول
الصفحه ١٦٧ : الرسول ، التي أمر
المسلمين بالرجوع إليها بعد كتاب الله كما نص على ذلك حديث الثقلين الذي رواه أكثر
الصفحه ١٦٨ : ،
الى ما بعد المائة الأولى للهجرة وصدر كبير من المائة الثانية ، ان اتسعت أبواب
الرواية وفاضت انهار الوضع
الصفحه ١٦٩ : التي رواها المحدثون من السنة عنه.
فقد أخرج الطحاوي في المشكل عن أبي هريرة ان النبي (ص) قال : إذا حدثتم
الصفحه ١٧٠ : عليه ، كما ذكر بعض الرواة.
وبعد ان ذكر
الأستاذ أبو ريّة أقسام الوضع في الحديث وأسبابه وكيف شاع وانتشر
الصفحه ١٧٤ : رواية القطب الحلبي ، قولا تطمئن إليه النفس ، لم ير بدأ أن
يتحدث عنه بكنيته ، التي اشتهر عنها في كتب
الصفحه ١٧٦ : .
(٢) كما جاء في طبقات
ابن سعد وغيرها من كتب التراجم.
(٣) كما جاء في رواية
البخاري ، الاضواء صفحة ١٨٦
الصفحه ١٨٣ : الأمة ان هو بث الآخر. ولم ينقل
احد من الرواة ان اسلامه سبق هذا التاريخ. ولم يكن له اي شأن ، في زمن النبي
الصفحه ١٨٤ : ء البحث عن صحته ،
ووضع المؤلفات الكثيرة ، التي وضعت في علوم الحديث وبيان احوال الرواة ، من حيث
العدالة
الصفحه ١٨٥ : الكذب في الحديث ونهج الفقهاء والرواة
منهجا واحدا ، لا اختلاف فيه ولا تباين.
دور التشيع في
الفقه
الصفحه ١٨٦ : وأن الأحاديث
الكثيرة الصحيحة ، من طريق أهل البيت عليهمالسلام ، التي رواها المحدثون من الشيعة ، تنص
الصفحه ١٩٢ : في ذلك الأخبار الكثيرة. منها رواية الفضيل بن يسار ، قال : قلت لأبي
جعفر (ع) : عشرة قتلوا رجلا ، فقال