الصفحه ٤٦ : أن
الامام الباقر (ع) قد استدل بالآية الكريمة على وجوب قصر الصلاة في السفر ، كما
جاء في رواية زرارة
الصفحه ٤٧ : ء وبكل ما نقلوه من
الأحاديث ، فقد صح عند التابعين من حديث الرواة ، ما فسد عند الصحابة ، وقد يرى
المتأخر
الصفحه ٥١ :
مختصات الإسلام ، بل كتب على من كان قبلهم من الأمم. وفي بعض الروايات ان الصيام
كانت تتعبد به قريش في
الصفحه ٥٢ : بما جاء في الآية الثانية من
سورة البقرة : (فَمَنْ شَهِدَ
مِنْكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ) وفي رواية
الصفحه ٥٧ : مقدارها فيما تجب فيه. وقد بين الرسول للمسلمين
جميع ذلك بصورة مفصلة وفي رواية البخاري أن النبي (ص) أمر بعد
الصفحه ٦٩ : (٣) الى كثير من تلك الأخبار التي رواها الأخباريون عن العرب
في جاهليتهم. وقد نص القرآن الكريم على مقدار
الصفحه ٩٥ : لبطلانها ، بل تكون مؤكدة لها أو لغوا من القول. وقد
وردت الروايات عن أهل البيت بذلك ، ففي صحيحة جميل بن دراج
الصفحه ١٠٢ : علمائنا (١) ، وصرحت بذلك بعض الروايات الصحيحة كصحيحة مسعدة بن زياد ،
قال : سمعت أبا جعفر (ع) وقد سئل عما
الصفحه ١١٩ : وشيعتك (٢) ، وبمضمون ذلك روايات كثيرة تتضمن مدح الشيعة والثناء
عليهم نقلها اهل الحديث عن الرسول منذ قام
الصفحه ١٣٢ : تقديم البينة.
وجاء في بعض
المرويات ان عمر بن الخطاب كان يضرب المكثرين من الرواية بدرته ، وقيل لأبي
الصفحه ١٤٥ : من المصاحف ، كما جاء في رواية البخاري ،
لا يتفق مع ما هو المجمع عليه بين المسلمين. ودلت عليه حتى نصوص
الصفحه ١٥٠ :
اليمن ، حين سأله
ذلك ، على رواية البخاري في صحيحة ، باب كتابة العلم.
كما يروون ان عبد
الله بن
الصفحه ١٥٤ :
الصحابة من أعيان الشيعة قد دوّنوا الكثير من أبواب الفقه. وقد أوردت الروايات ،
الكثير في كتب المحدثين من
الصفحه ١٥٧ : ، فلا يبعد ان يكون في الإرث
خاصة ، بدليل انهما ذكراه في مقام الجواب عن بعض فروض الإرث.
ورواية البخاري
الصفحه ١٥٩ : الإبل. وقد أكثر الإمام احمد بن حنبل
من الرواية عن هذه الصحيفة في مسنده عن طارق ابن شهاب.
ولا نريد ان