الصفحه ١٦٨ : وسنة نبيه العظيم ، وعلى رأسهم علي (ع) ، قد بذلوا أقصى ما لديهم من جهد
لتثبيت دعائم الدين ونشر تعاليمه
الصفحه ١٨٤ : ، مما لم يكن معروفا زمن النبي وصحابته.
وبذلك كان يذهب الخلاف في حقيقته ، وينحط عن كاهل العلماء اعبا
الصفحه ١٨٧ : أخصامه ان يصرفوا الخلافة عنه ، بحجة ان النبي لم
ينص عليه كما يزعمون ، فلن يستطيعوا ان يصرفوا الأنظار عن
الصفحه ٢١٣ : او ناسيا ، لا شيء
عليه ولا تلزمه الكفارة ، لقول النبي (ص) : رفع عن امتي الخطأ والنسيان ، وما
استكرهوا
الصفحه ٢١٤ : عباس ، عن النبي (ص) انه قال : يقسم المال على
اهل الفرائض ، على كتاب الله. فما تركت فلأولى عصبة ذكرا
الصفحه ٢١٥ : . وفيها ان النبي (ص) لما قتل حمزة بن عبد المطلب أعطى كل ماله لابنته.
الصفحه ٢٢٤ : في الخلافة ، قياسا على تقديم النبي له في الصلاة
، وإن أبا بكر قاتل مانعي الزكاة ، قياسا للزكاة على
الصفحه ٢٨١ : ء؟! وكيف
يكون النبي رسولا الى الناس كافة ، كما جاء في آيات القرآن ، وشريعته مقصورة على
الحياة البسيطة
الصفحه ٩٣ : ، إلا
أن تكون كارهة له ، فلها أن تفتدي نفسها منه حين لا يكون عقد الزواج وسيلة لاقتناص
مال الرجل
الصفحه ٢٥٢ : علي بن الحسن (ع) انجفل الناس ولم يبق في المسجد الا
سعيد بن المسيب فوقف عليه (خثرم) مولى أشجع ، قال
الصفحه ٦٠ : إِنْ كُنْتُمْ بِآياتِهِ مُؤْمِنِينَ). وفي الآية ١١٨ من السورة المذكورة : (وَما لَكُمْ أَلَّا تَأْكُلُوا
الصفحه ٧٨ : كَبِيراً) ، (وَإِنْ خِفْتُمْ
أَلَّا تُقْسِطُوا فِي الْيَتامى فَانْكِحُوا ما طابَ لَكُمْ مِنَ النِّسا
الصفحه ٩٤ : الرجوع فيه هو
مرتان ، ولا تصدق المرتان إلا إذا وقع مرة بعد أخرى ، أما إذا وقعت الثلاث بلفظ
واحد ، كما إذا
الصفحه ١٠٢ : الدين بحال من الأحوال ، ولا مصدر له إلا تدهور الأخلاق وتجاهل القيم
الإنسانية والمبادئ الإسلامية العالية
الصفحه ١١٤ : (ص) وامارته ، ونحن أولياؤه
وعشيرته ، إلا مدل بباطل أو متجانف لإثم أو متورط في هلكة ، فكان لهذه الكلمات أثر