الصفحه ١٤٦ :
عليها ، ولو لا
انها هي المنزلة من عند الله ، لا يمكن ان يسكت عنها النبي (ص) لحظة واحدة. مع
العلم
الصفحه ١٧١ : ، أو يندس فيه حرف ـ اتجهوا الى الحديث
عن النبي ، فافتروا ما شاءوا ان يفتروا عليه من الأحاديث التي لم
الصفحه ٢٩٤ : النبي (ص) ان يكتب عنه في حال الرضا والغضب ، فأذن له. وأن
مجاهدا دخل على عبد الله ، فتناول هذه الصحيفة
الصفحه ٤٣ : النبي وآله
، ووعظ الحاضرين في مجلس الخطبة ، وقراءة شيء من القرآن الكريم بزيادة الاستغفار
والدعا
الصفحه ٥٠ : قبل هجرة النبي (ص) بيت
المقدس ، فقال اليهود يخالفنا في ديننا ويصلي إلى قبلتنا ، وقيل انهم قالوا ما دري
الصفحه ٥٧ : مقدارها فيما تجب فيه. وقد بين الرسول للمسلمين
جميع ذلك بصورة مفصلة وفي رواية البخاري أن النبي (ص) أمر بعد
الصفحه ٨٣ : تزوج النبي (ص) مطلقة
زيد بن حارثة ، فقال المشركون أن محمدا تزوج من زوجة ولده ، لأنه كان قد أحب زيدا
الصفحه ١١٨ : (١) عن النبي (ص) أنه قال : «يا علي إذا كان يوم القيامة أخذت
بحجزة الله وأخذت انت بحجزتي وأخذ ولدك بحجزتك
الصفحه ١١٩ : الَّذِينَ
آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ أُولئِكَ هُمْ خَيْرُ الْبَرِيَّةِ) ان النبي قال لعلي (ع) هم أنت
الصفحه ١٣٤ : والتضييق على
الرواة ، مخافة ان ينتشر بين المسلمين ما حدث به النبي (ص) في فضل اخصامهم
السياسيين الذين ابعدوا
الصفحه ١٣٨ : ».
ولم ينس أحد من
المسلمين قول النبي فيه : (أقضاكم علي) ولا دعاءه له حينما بعثه على قضاء اليمن :
اللهم
الصفحه ١٦٠ : هذا الرأي.
قال النجاشي : كان
أبو رافع ممن أسلم قديما بمكة وهاجر مع النبي
الصفحه ١٦١ : علينا (١). وقال المرحوم السيد عبد الحسين شرف الدين ان عبيد الله بن
ابي رافع ، كاتب علي ووليه ، سمع النبي
الصفحه ١٦٢ :
وألف أبو ذر كتابا
سماه الخطبة ، يشرح فيها الأمور بعد النبي (ص). وألف الأصبغ بن نباتة كتابين
الصفحه ١٦٦ : علي لهلك عمر ، لا بقيت لمعضلة ليس لها أبو
حسن».
وفي مسجد النبي
على حشد من فقهاء الصحابة وجملة الحديث