الصفحه ٧٩ : التكليف لأنه لا يتعلق إلا بما هو مقدور ومستطاع
، والعدل الذي نفته الآية الثانية فهو بمعناه العام الشامل
الصفحه ١٣٥ : بعدم انتهاء عدتها
الا بعد مضي أربعة أشهر وعشرة أيام من تاريخ الوفاة ، ومقتضى القواعد المقررة في
مباحث
الصفحه ١٥٣ :
وغيرهم ، فرأيتها وقلبتها فرأيت عجبا ، الا ان الزمان قد اخلقها واحرفها ، وكان
على كل جزء أو ورقة أو مدرّج
الصفحه ١٥٩ : : ما عندنا كتاب نقرؤه ، الا كتاب الله ، غير هذه الصحيفة.
فأخرجها فإذا فيها أشياء من الجراحات وأسنان
الصفحه ١٦٩ :
واختباره في كشف
كذبها ، وإلا فقد نقل المحدثون ان زنديقا واحدا وضع هذا المقدار! قالوا : لما أخذ
الصفحه ١٧٥ :
غزوة خيبر ، بعد ان تخطى الثلاثين من عمره ، وصحب النبي (ص) ليشبع بطنه. كما جاء
في حديث رواه احمد
الصفحه ١٨٣ : الأمة ان هو بث الآخر. ولم ينقل
احد من الرواة ان اسلامه سبق هذا التاريخ. ولم يكن له اي شأن ، في زمن النبي
الصفحه ٢٠١ : ، بصوت يسمعه اهل المسجد : ألا هلك اهل
العقدة ، والله ما آسي عليهم ، وإنما آسى على من يضلون من الناس
الصفحه ٢٢٥ :
أيضا ، فقد قال : «لا أعلم شيئا يحتاج اليه ، في التشريع والآداب ونظام المجتمع ،
إلا وهو في الكتاب والسنة
الصفحه ٢٢٩ : ، او آراء أهل
المدينة ، لأنها مهبط الوحي ، وأهلها عاشوا مع النبي دهرا طويلا ، وعرفوا أسرار ما
نزل عليه
الصفحه ٣٠٠ : رواة الشيعة ومحدثيهم بالكذب
والوضع إلا لمجرد التشيع والولاء لأهل البيت.
قال الخضري في
كتابه تاريخ
الصفحه ١٩٨ : علم بني اسرائيل وعلم النبي. فقال ليس هكذا يعني ، ولكن علم النبي وعلم
علي (ع) وأمر النبي وأمر علي
الصفحه ٥١ : جاهليتها ، روى البخاري عن عائشة زوجة النبي (ص) ان قريشا
كانت تصوم يوم العاشر من المحرم في جاهليتها وأمر
الصفحه ٥٥ : في السنة السادسة من هجرة النبي
إلى المدينة ، وفيها توجه النبي (ص) بمن معه من المسلمين إلى مكة معتمرا
الصفحه ١٣٩ : عن عبد خير عن علي (ع) انه رأى من الناس طيرة بعد وفاة النبي (ص) فأقسم ان
لا يضع على ظهره رداءه ، حتى