الصفحه ١٩٢ : ، ومذهب الأصحاب : ان
الولي إذا اختار الدية فتوزع على القاتلين ، وان اختار القصاص فله قتل الجميع ،
ومستندهم
الصفحه ١٩٥ : . وكان عمر بن الخطاب يرى حرمتها عليه ابدا (٢).
ومذهب اهل البيت
في هذه المسألة ، انه اذا كان عالما
الصفحه ٢٠ :
وقد بلغت آيات
الكتاب الكريم الواردة في مقام تشريع الأحكام سواء في ذلك ما كان منها في العبادات
أو
الصفحه ٢٧ : المدينة بعد هجرته إليها نزلت أكثر آيات التشريع بعد ان وجد الايمان
بالله والرسول طريقه واضحا الى قلوب
الصفحه ٢٩ :
التي تتجسد في
أكثر مراحل تلك الفريضة.
ومن الآيات التي
وردت في مقام تشريع الأحكام ، الآيات التي
الصفحه ٤٤ :
وراعى في تشريعها
جميع هذه الحالات ، توسعة منه على عباده وتسهيلا عليهم في امتثال أوامره ونواهيه
الصفحه ٧٥ : لا بد وأن يكون التفاوت بين الجنسين في بعض مواد التشريع مستمدا من
الأعباء والتبعات الملقاة على عاتقها
الصفحه ١١١ :
الفصل الثاني
في الوضع السياسي بعد وفاة الرسول
هذه لمحة عن آيات
التشريع الإسلامي ، التي ورد
الصفحه ١٣٥ :
تلك الموارد التي
كانت محلا للخلاف بين ائمة التشريع من الصحابة.
لقد افتى علي (ع)
بأن الحامل
الصفحه ١٥١ : للسنة انها مكملة للتشريع ببيانها للكتاب
، ولم يكن ظهر بين الجمهور من يخالف هذا الرأي. وأول من تنبه لهذا
الصفحه ٢٣٣ :
الفصل الرابع
الوضع السياسي في عهد التابعين
لقد ذكرنا في
الفصول السابقة ، ان التشريع الإسلامي
الصفحه ٢٥١ : لتدعيم عروشهم.
ولا بد لنا من عرض
موجز لعدد من مشاهير شيوخ الفقه والتشريع من رجال الشيعة في العهد الأموي
الصفحه ٣١٨ : ء التشيع............................... ١١٨
الفصل الثالث :
في
ادوار التشريع واصوله بعد وفاة الرسول
الصفحه ١٣ :
التشريع الإسلامي من بدايته الى مراحل نموه وتطوره والأصول التي كان يرتكز عليها
في جميع أدواره ، وعدد من
الصفحه ٢١ :
ومهما يكن الحال
فالمقصود في المقام أن التشريع لا بد منه لحفظ النظام وبناء مجتمع صالح ، وان