الصفحه ٣١٥ :
للدكتور علي
الخرطبولي
الادب في ظل
التشيع
للشيخ عبد الله
نعمة
جعفر الصادق
الصفحه ٣٤ : لها في هذين الموردين إلا ذلك ، وكانت صلاة العرب
قبل الإسلام ، هي الدعاء عند تلبية الحج ، وقال ابن عباس
الصفحه ١٤٥ :
(ع) ان الناس
يقولون ان القرآن نزل على سبعة أحرف فقال : كذبوا! انه نزل على حرف واحد من عند
الواحد
الصفحه ٦٠ : عند
المجاعة الشديدة بشرط أن يكون غير باغ ولا عاد وأن لا يكون مستحلا لها بقدر ما
تندفع به الضرورة
الصفحه ٢٨٣ : الأحاديث لعدم الوثوق بصحتها ، والحكم بالرأي في بعض الحوادث ، عند من لا يثق
بالحديث المروي في ذلك الحادث
الصفحه ٥٢ : والمسافر فرخصت لهما في الإفطار على ان يعيدا صيام ما أفطراه ،
وظاهرها وجوب الإفطار عند عروض احدى الحالتين
الصفحه ٦٦ : وَأَخْرِجُوهُمْ مِنْ حَيْثُ أَخْرَجُوكُمْ وَالْفِتْنَةُ
أَشَدُّ مِنَ الْقَتْلِ. وَلا تُقاتِلُوهُمْ عِنْدَ
الصفحه ٧١ :
رئيس العائلة عند
اليونان والرومان والجرمانيين والهنود والعرب مالكا لزوجته كما يملك الرقيق بطريق
الصفحه ٨٧ : العلقة فقال للرجال : خيركم عند الله
خيركم لأهله ، وللنساء : إن رضا الزوج من رضا الله ودعاهم الى الرفق
الصفحه ٩٨ : والمملوكة عند الإمامية ، وعند غيرهم ، ان عدة الأمة شهران وخمسة أيام
وعدة الحامل تنتهي بوضع الحمل ، للآية
الصفحه ١١٧ : باطلا.
وبعد أن توالت
الأحداث وانتشرت دعوة المرتدين والمتنبئين ، والدين جديد لم يكن له تلك القداسة
عند
الصفحه ١٢٤ : والذي أصبح مذهبا وعقيدة بالمعنى المعروف عند الفقهاء والمتكلمين ،
هذا المعنى للتشيع قد حدث بعد عصر الإمام
الصفحه ١٤٣ : بصحته عند المحدثين من أهل السنة. لقد أوكل
عثمان بن عفان تدوين القرآن ونقله من الصحف التي جمعها زيد بن
الصفحه ١٤٦ :
عليها ، ولو لا
انها هي المنزلة من عند الله ، لا يمكن ان يسكت عنها النبي (ص) لحظة واحدة. مع
العلم
الصفحه ١٥٠ : عمرو بن العاص كان عنده صحيفة يسميها الصادقة ، يدعى بأنه لم يكتب فيها
الا ما سمعته أذناه من رسول الله