الصفحه ١٣٥ : بعدم انتهاء عدتها
الا بعد مضي أربعة أشهر وعشرة أيام من تاريخ الوفاة ، ومقتضى القواعد المقررة في
مباحث
الصفحه ١٤٠ : عليهمالسلام انه آلى ان لا يضع رداءه على عاتقه إلا للصلاة. وفي أعيان
الشيعة عن الشيرازي إمام أهل السنة في
الصفحه ١٤٤ : ان المراد فيها سبعة أوجه من القراءات. أما عند الإمامية فإنه نزل بحرف
واحد (٢). وفي «آلاء الرحمن في
الصفحه ١٤٥ : طويلة من حياته وأقرهم
__________________
(١) آلاء الرحمن في
تفسير القرآن للمرحوم الشيخ جواد البلاغي
الصفحه ١٤٩ :
عنده كتابا الا
أتاني به ، فأرى فيه رأيي ، قال الراوي : فظنوا انه يريد أن ينظر فيها ويقومها على
الصفحه ١٥٣ :
وغيرهم ، فرأيتها وقلبتها فرأيت عجبا ، الا ان الزمان قد اخلقها واحرفها ، وكان
على كل جزء أو ورقة أو مدرّج
الصفحه ١٦٩ :
واختباره في كشف
كذبها ، وإلا فقد نقل المحدثون ان زنديقا واحدا وضع هذا المقدار! قالوا : لما أخذ
الصفحه ١٧٤ : نشأته وتاريخه قبل ان يدخل الإسلام ، ولم يعرف عنه
أحد شيئا ، الا من خلال حديثه عن نفسه.
لقد أخبر عن
الصفحه ١٧٥ : يتصور من الدنيا إلا ان يشبع بطنه
مهما كلفه ذلك من ثمن. وبلغ به الحال أنه قال ، كما نقل عنه الثعالبي : ما
الصفحه ١٧٩ : ما رأيت وجها أحسن
منك إلا وجه معاوية على منبر رسول الله (٢).
وروى الأعمش عنه
ان أبا هريرة لما قدم
الصفحه ١٨٣ : ولا
في عهد الخليفتين ابي بكر وعمر ، ولم يقبل احد حديثه الا في عهد عثمان. وكان كل
همه في الأيام التي
الصفحه ١٩٥ : إلا ذلك».
وهي ظاهرة بأن تضمين الأجير لما يتلف في يده ، عقوبة له يقصد بها اصلاحه ، ليكون
حريصا على ما
الصفحه ٢٠٣ : عهد الرسول ممن ذكرناهم ، بل لم يدرك اكثرهم من عهده إلا السنين
الأخيرة. ولم يكن أحد منهم في سيرته
الصفحه ٢٠٤ : طالب (ع).
وقد قال له
الخليفة يوما : اما والله ان صاحبك لأولى الناس بالأمر بعد الرسول ، إلا أننا
خفناه
الصفحه ٢٠٦ : إلا وله رأي في تفسيرها.
وقال القمي في
كتابه الكنى والألقاب ، ان له تفسيرا مطبوعا ، وروى الخطيب