الصفحه ٨٠ : والرعاية لهم ، إلا أن ذلك لا
يمنع من إفادتها لهذا التشريع الخالد الذي هو ضرورة من ضرورات المجتمع. وقد جا
الصفحه ٨١ : أَلَّا تَعْدِلُوا
فَواحِدَةً أَوْ ما مَلَكَتْ أَيْمانُكُمْ).
وليس ببعيد ان
يكون الإسلام أباح للرجل ان
الصفحه ٨٤ : الآية
على انه لا يجوز للرجل ان يتزوج بالأمة إلا مع عدم القدرة على مهر الحرة ونفقتها ،
كما يظهر من وصفها
الصفحه ٨٨ : بالمفروض عليه من حقها. وليست المراتب الثلاثة التي نصت عليها
الآية ، إلا لارجاعها الى الطريق القويم الذي
الصفحه ٩٦ :
الإطعام ، ولا يحل له وطأها إلا بعد التكفير. فان لم يكفر كان الخيار للزوجة بين
ان تصبر وبين ان ترفع أمرها
الصفحه ٩٨ : الْمَوْلُودِ لَهُ رِزْقُهُنَّ وَكِسْوَتُهُنَّ
بِالْمَعْرُوفِ لا تُكَلَّفُ نَفْسٌ إِلَّا وُسْعَها لا تُضَارَّ
الصفحه ٩٩ : دخل على مولى له في مرضه وله ستمائة أو تسعمائة درهم فقال : الا
أوصى؟ فقال علي (ع) لا! ان الله سبحانه
الصفحه ١٠٠ : هُمُ الْفاسِقُونَ إِلَّا
الَّذِينَ تابُوا مِنْ بَعْدِ ذلِكَ وَأَصْلَحُوا فَإِنَّ اللهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ
الصفحه ١٠٦ : الناس إلا ما كان عن طريق الربا ، فقد أكد القرآن
حرمته في عدد من آياته لأنه كان بيعا بنظرهم قبل التشريع
الصفحه ١٠٨ : إذا كان المقتول مؤمنا وأولياؤه على غير الإسلام ، فليس على القاتل
إلا العتق ، لأن أولياءه لا يرثون منه
الصفحه ١٠٩ :
رَقَبَةٍ
مُؤْمِنَةٍ وَدِيَةٌ مُسَلَّمَةٌ إِلى أَهْلِهِ إِلَّا أَنْ يَصَّدَّقُوا فَإِنْ
كانَ مِنْ
الصفحه ١١٠ : إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحى). فلم يبق بعد ذلك من فرق بين ما جاء به القرآن وما جاءت به
السنة
الصفحه ١١٢ : حَيَّ عَنْ بَيِّنَةٍ).
ولم يرحل الى جوار
ربه إلا بعد ان عبد لهم الطريق وسهل لهم السبيل ، فأقام عليا
الصفحه ١١٧ : قال لابن عمه
عبد الله بن عباس ، وهو يخصف نعله : إن إمرتكم لأهون من هذه النعل إلا أن احق حقا
وأبطل
الصفحه ١٣٢ : يتراءى من سيرتهم كانوا
يتشددون في قبول المرويات عن الرسول (ص) ولا يقبلون الحديث الا بعد تحليف الراوي
أو