الصفحه ١٠٢ : الدين بحال من الأحوال ، ولا مصدر له إلا تدهور الأخلاق وتجاهل القيم
الإنسانية والمبادئ الإسلامية العالية
الصفحه ١١٤ : (ص) وامارته ، ونحن أولياؤه
وعشيرته ، إلا مدل بباطل أو متجانف لإثم أو متورط في هلكة ، فكان لهذه الكلمات أثر
الصفحه ١٨٠ : الأستاذ
أبو ريّة ، بعنوان تشيّع أبي هريرة لبني أميّة انه لم يصاحب النبي الا على ملء
بطنه ، كما ذكر هو
الصفحه ١٨٥ : ـ متى ذكر السبق في الاسلام
والتقدم فيه ، ومتى ذكر الفقه في الدين ، كان مذكورا في هذه الخلال كلها الا علي
الصفحه ٢١٧ : بن
اوس : فايهما قدّم وأيها أخّر؟ فقال : كل فريضة لم يهبطها الله عن فريضة إلا الى
فريضة ، فتلك التي
الصفحه ٢٤٨ :
تأمرني أن اجلس الى خالي علي بن الحسين (ع) ، فما جلست اليه قط ، الا قمت بخير قد
أفدته : إما خشية الله تحدث
الصفحه ٢٥٨ :
الحجاج له ، إلا
على هذا الأمر ، وكان مستقيما ، وقال الفضل بن شاذان : لم يكن في زمن علي بن
الحسين
الصفحه ٥ :
لم يدخل عالم الوظيفة هذه إلا عن ضرورة دفعته الى ذلك. هذه الضرورة لا يستطيع ان
يدركها ويدرك قدرها إلا
الصفحه ٢٨ : عَنِ الْفَحْشاءِ وَالْمُنْكَرِ).
ومن العبادات التي
لا تصح إلا بالنية ، الزكاة التي فرضها الإسلام في
الصفحه ٣٤ : لها في هذين الموردين إلا ذلك ، وكانت صلاة العرب
قبل الإسلام ، هي الدعاء عند تلبية الحج ، وقال ابن عباس
الصفحه ٣٨ : عرفات وغيرها وذهب غيرهم الى عدم
جوازه إلا في حالات خاصة ، على خلاف بينهم في ذلك ، فالاحناف لا يجيزونه
الصفحه ٤٠ : في تفسير الآية إن الدلوك هو الغروب والغسق هو
اختلاط الظلام ، وعلى هذا فالآية لم تتعرض إلّا لوقت
الصفحه ٤٢ : وجود السلطان أو نائبه شرط في وجوبها غير ان
الإمامية يعتبرون عدالة السلطان أو نائبه ، وإلا كان وجوده
الصفحه ٦٢ : ، (وَقالُوا هذِهِ أَنْعامٌ وَحَرْثٌ
حِجْرٌ لا يَطْعَمُها إِلَّا مَنْ نَشاءُ بِزَعْمِهِمْ وَأَنْعامٌ حُرِّمَتْ
الصفحه ٦٦ :
سبب إلا قولهم
ربنا الله وحده (١) ، ثم تتابع نزول الآيات التي أباحت للرسول القتال دفاعا عن
الدين