الصفحه ١٣ :
الصحابة حتى
العصور المتأخرة ونظرياتهم في الفقه وما دونوه في العصر الذي فيه بدأ الرواة
والفقها
الصفحه ٣٨ :
يحدد لها وقتها
بصراحة لا تقبل الجدل والتأويل ، لذلك كان الخلاف بين أهل السنة وبين أهل البيت في
الصفحه ١٢٢ : يومه الأول لم يختلف عن بقية الأيام التي أعقبت مولده ، وهو في جميع أدواره
بمعنى واحد. وإنما الذي حدث ان
الصفحه ١٢٦ :
للتبليغ خارج
المدينة التي اتخذها المقر الرئيسي لدولته الفتية الناشئة ، وقد ذكرنا في الفصل
الأول
الصفحه ١٥٠ :
اليمن ، حين سأله
ذلك ، على رواية البخاري في صحيحة ، باب كتابة العلم.
كما يروون ان عبد
الله بن
الصفحه ١٨٦ :
دوّن علي (ع)
الفقه والحديث ، فجمعهما في حياة الرسول وبعدها ، في كتب خاصة. حتى أن من ادعى بأن
نشاط
الصفحه ٢٢٠ :
يدعون بأن النبي
كان يجتهد في الأحكام اذا عرضت عليه واقعة لم يوح اليه بحكمها قال الدكتور محمد
يوسف
الصفحه ٢٤١ :
وأموالهم وعلي (ع)
انما يقاتل لإحقاق الحق وانصاف المظلوم من الظالم.
لقد بدأ معاوية في
تطبيق
الصفحه ٢٦٨ :
وغيرهم من أقرانهم
، احتملهم الناس لصدق ألسنتهم في الحديث. وكان أبو إسحاق من بحار العلم ، قواما
الصفحه ٢٦٩ :
كما جاء في
الميزان : كان عند أبي عشرة آلاف مسألة ، عن جابر الجعفي ، وعشرة آلاف غرائب. وقال
عبد
الصفحه ١٦٢ :
وألف أبو ذر كتابا
سماه الخطبة ، يشرح فيها الأمور بعد النبي (ص). وألف الأصبغ بن نباتة كتابين
الصفحه ١٨٤ : يفارقه في جميع حالاته. مع العلم بأن الخضري لا يجهل سيرته مع معاوية وتخذيله
الناس عن الخليفة الشرعي. وانه
الصفحه ١٩٤ :
كلأ وماء ، ومن
أخذها يكون ضامنا لتلفها ونتاجها. ويتفق رأيهم فيها مع الحديث المروي عن الرسول
حيث
الصفحه ٢٢٥ :
أيضا ، فقد قال : «لا أعلم شيئا يحتاج اليه ، في التشريع والآداب ونظام المجتمع ،
إلا وهو في الكتاب والسنة
الصفحه ٢٢٩ :
لهذين الأصلين
وحدهما كان يرجع الشيعة ، في عهد الصحابة وما بعده من العصور. ويتبين ذلك مما
ذكرناه