الصفحه ١٥١ : موسى ، وانما كان التدوين في خلال المدة من
سنة ١٠٠ الى سنة ١٥٠ ويتفق في ذلك مع ما ذكره الخضري (١).
قال
الصفحه ٦٩ : الاستبضاع وهو أن يسلم
الرجل زوجته رجلا آخر من أهل الشجاعة والكرم والصحة ، ثم يعتزلها الى أن يبين حملها
من
الصفحه ٢٦١ :
وقال : لو لا ان
في منزلي من هو أبغض إلي منكم ما خرجت إليكم ، يعني بذلك زوجته. وكان محدث أهل
الصفحه ١٣٤ : والتضييق على السنة ومعاقبة المكثرين من المحدثين ، وأنه كان يحاول صرف
الانظار عنها بدليل قوله لأبي بن كعب
الصفحه ٩٢ : بالإنفاق عليها في
ضمن هذه المدة. وفي الآية دلالة على أنه لا يسوغ لهن ان يكتمن ما في أرحامهن من
الحمل أو
الصفحه ٢٤٥ : الحاج ، والحسين (ع) في
طريقه الى العراق قال : سألته عن أشياء من نذور ومناسك ، فأخبرني بها. ومما لا شك
الصفحه ١١٨ : تغاضى فلمصلحة الاسلام ايضا وعليهم أن يتحملوا مسؤولية ذلك عند الله سبحانه.
لقد مضى معهم حيطة
منه على
الصفحه ٣٠٨ : بن عيسى ، عن
أبي حمزة. وقال السيد حسن الصدر : انه كان من المنقطعين لأهل البيت ومن أصحاب علي
بن الحسين
الصفحه ١٣٥ : تنتهي بوضع الحمل ، واعتمد في ذلك على ما روي من أمر سبيقة بنت
الحارث الاسلمية. فإنها بعد ان أولدت لخمسة
الصفحه ٢٥٥ : كثير من الأحاديث عن أهل البيت ، ما يدل على تشيعه
ووثاقته وانه من حواري علي بن الحسين (ع).
وقال عنه
الصفحه ٢٤٢ : الحسن وقتل الحسين عليهماالسلام.
ومضى على سنة
معاوية وسيرته كل من جاء بعده من الأمويين وعمالهم
الصفحه ٢٠٦ : البغدادي عن عطاء انه قال
: ما رأيت مجلسا قط كان اكرم من مجلس ابن عباس واكثر علما منه. إن اصحاب القرآن
عنده
الصفحه ٢٥١ : والمحدثين في زمانه. ولد لأربع سنوات من خلافة عمر الخطاب ولازم
الأئمة من أهل البيت وأصبح من حواري علي بن
الصفحه ٢٧٠ : آخر اصحاب رسول الله ومن أشهر المفتين في زمانه.
وأما ابو خالد
الكابلي ، فهرب الى مكة وأخفى نفسه بها
الصفحه ٢٥٣ : : ما رأيت أحدا أعلم
من سعيد بن المسيب ، وان الحسن البصري كان إذا أشكل عليه شيء كتب الى سعيد بن
المسيب