الصفحه ٢٣٦ :
وقادة الجيش ووزع
ما وجده في بيت المال على المسلمين ، كل بمقدار نصيبه ، إلا المقاتلة (وهم أفراد
الصفحه ٢٨٢ :
ويمكن تلخيص
الأسباب التي من أجلها شاع الاجتهاد والرأي بين فقهاء التابعين ، وامتازوا بها على
من
الصفحه ٢٨ : ، الحج وهو في عرفهم من العبادات بالإضافة إلى كونه عملا يشتمل على أفعال
واعمال يقوم بها المكلف ، ويحتاج
الصفحه ١٧٩ : مع معاوية العراق ، عام الجماعة ، جاء إلى مسجد الكوفة ،
فلما رأى كثرة من استقبله من الناس ، جثا على
الصفحه ١٣٠ :
مِنْ
بَعْدِ ما تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدى وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ
نُوَلِّهِ ما
الصفحه ١٨٠ : عيشته ان يتنكب الطريق التي تؤدي الى علي ، وان يتخذ
سبيله إلى معاوية ليشبع نهمه من ألوان موائده الشهية
الصفحه ١٧٠ :
وأورد عنه ابن حزم
في الأحكام انه قال ، إن رسول الله (ص) قال.
«ما بلغكم عني من
قول حسن لم أقله
الصفحه ١٠٩ :
رَقَبَةٍ
مُؤْمِنَةٍ وَدِيَةٌ مُسَلَّمَةٌ إِلى أَهْلِهِ إِلَّا أَنْ يَصَّدَّقُوا فَإِنْ
كانَ مِنْ
الصفحه ٢٢٩ : في الفصول السابقة من آراء علي وبعض الصحابة من الشيعة في الفقه والتشريع.
وعند ما يلجأ غيرهم الى الرأي
الصفحه ٨١ : التشريع مشكلة من لا يكتفي بواحدة من النساء ، لكثرة ما يعرض على المرأة
من المتاعب التي تمنعها من سد حاجة
الصفحه ٢٢٧ : التشريع بعد
وفاة الرسول ، بل إذا أضفنا جهود علي (ع) في هذه الناحية ، الى ما قام به الصحابة
من الشيعة ، في
الصفحه ٢٧٧ :
الأحكام ، لأن
الاستحسان هو العدول عن قياس الى آخر اقوى منه (١). والمصالح المرسلة التي يعبر عنها
الصفحه ٣٠٢ : فيه العقول من الخرافات
والأوهام ، وانطلقت إلى أبعد الحدود في التفكير والبحث عن الحقائق ، هؤلاء على
الصفحه ٢٤٧ : انه قال : «ما رأيت هاشميا أفضل من علي بن الحسين (ع)». وقال فيه
أبو حازم : «ما رأيت أفقه منه».
الصفحه ١٥٨ : الناس الى
يوم القيامة ، من حلال وحرام ، إملاء رسول الله وخط علي (ع) بيده.
وقد جاء في بعض
الأحاديث