الصفحه ١٢٢ :
الخلافة وموقف
رجال الشيعة من السقيفة ونتائجها ، لا بد وأن ينتهي الى ما ذكرناه من ان التشيع
منذ
الصفحه ٢٣٧ : كان يراهم مع أبيه متخاذلين ، لا
يندفعون الى خير ولا يتباطأون عن شر. وسمع أباه مرارا من على منبر الكوفة
الصفحه ٨٨ : العلاج الذي ينبغي للزوج ان يستعمله مع زوجته أرشدنا ايضا الى ما
يجب على الزوجة ان تقوم به إذا بدا من الزوج
الصفحه ٥١ : مفروضا عليهم من التوجه إلى بيت
المقدس ، وهو من باب نسخ السنة بالقرآن ، لأنه لم يرد في آيات الكتاب ما يشير
الصفحه ١٦٥ : ءا كبيرا من العالم ، وبعد ان انتقل المسلمون من دور تغلب عليه البداوة ، الى
دور تغلب عليه الحضارة والنعيم
الصفحه ٢٤٤ : دينهم ، ونحلوهم ما هو
كائن ، حتى حملوهم من تفريق الجماعة على حال استخفوهم فيها على الخروج (١).
ولكنهم
الصفحه ٢٤١ :
وأموالهم وعلي (ع)
انما يقاتل لإحقاق الحق وانصاف المظلوم من الظالم.
لقد بدأ معاوية في
تطبيق
الصفحه ١٩ : الرسول (ص) في الأيام الأولى من بعثته ، بل ان معظم
ما نزل عليه في مكة المكرمة قبل هجرته إلى المدينة يرجع
الصفحه ٢٢٨ : العمل
بما تقتضيه ، من غير فرق بين ما يؤخذ منها وما يؤخذ من كتاب الله. وتدل على ذلك
الآية السابعة من سورة
الصفحه ٢٦٣ : الاستيعاب انه نزل
الكوفة يوم كان علي بها ، وصحبه الى ان قتل ، وبعد ذلك رجع الى مكة. وكان فاضلا
عاقلا وفصيحا
الصفحه ١٥٩ : صحيفة من كتب علي ، طولها سبعون
ذراعا ، فنحن نتتبع ما فيها ، لا نعدوها».
الصفحه ٧٦ : الحاني عليه ولقي من هدوئه وطمأنينته ما ينسيه آلامه ومتاعب
أيامه ومشاق سعيه في طلب القوت له ولعياله. ولقد
الصفحه ٣ : العلم إلى شخصية رجل الدين
بكل ما تحتمل شخصية رجل الدين من صفات وصيغ عيش وتفكير ، ومن اشكال تعامل ، مع
الصفحه ١٦٦ : : «لا يفتين أحدكم في المسجد وعلي حاضر».
ان ذلك ليدعو الى
التساؤل ويترك في نفس الباحث ألوانا من الشكوك
الصفحه ٥٣ :
السفر ، هو بالخيار بين الإفطار والصيام ، استنادا الى بعض الأحاديث التي تنص على
ان المسلمين كانوا في