الصفحه ١٤٩ : الأمصار من كان عنده منها شيء فليمحه (١).
على ان الدكتور
محمد يوسف يضيف الى هذا السبب سببين آخرين ، لم
الصفحه ٢١٧ : الذي قدم : فالزوج له النصف ، فإذا
دخل عليه ما يزيله عنه رجع الى الربع ، ولا يزيله عنه شيء ، والزوجة لها
الصفحه ٨٥ :
وقد نصت الآية بأن
عليها من العقوبة نصف ما على الحرة لو أتت بفاحشة ، (فَإِنْ أَتَيْنَ
بِفاحِشَةٍ
الصفحه ٢٨٨ : بنظر الدين تجاوزها. وانصرفوا الى الحفظ ، معتمدين
على ما ينقل إليهم من صدور الحفاظ عن الصحابة وغيرهم
الصفحه ١٧١ : ، أو يندس فيه حرف ـ اتجهوا الى الحديث
عن النبي ، فافتروا ما شاءوا ان يفتروا عليه من الأحاديث التي لم
الصفحه ٢٨٩ :
الكتابة ، وقد
اعتادوا على تدوين ما عندهم من آثار الفرس والرومان والأمم السابقة ، قبل أن يغزو
الصفحه ٢٨٠ :
خارجا عن فلك القرآن والسنة ، وانما كان في فهمهما ، وتطبيق الكليات على ما تجدد
من الحوادث التي لم يكن شي
الصفحه ٢٢ :
الكتاب الكريم على
عدد ليس بالقليل من آياته البينات ، تضمنت إرشاد العبد وتوجيهه الى خالق الكون
الصفحه ١٥٢ : كتاب فيه قضاء علي (ع) (١). وسنعود الى هذا الموضوع بصورة أوسع ، عند الكلام على ما
أحدثه المنع من تدوين
الصفحه ١٩٥ :
«من اتلف مال غيره
فهو له ضامن» (١).
والحكم بالضمان
المنسوب الى علي (ع) ، يمكن ان يكون في مورد
الصفحه ١٧٦ :
أو من رهطك! (١).
وعلى ما يبدو ان
أبا هريرة مستعد لأن يروي عن الرسول كل شيء وأصبح الكذب على رسول
الصفحه ٧٣ : جليلا وكبيرا مجربا للأمور ، وما أن وصلت اليه حتى بدأت
تقص عليه ما جرى لزوجها ولما انتهت من حديثها معه
الصفحه ٦١ : من الزرع
والأنعام ، ولما جاء الإسلام بتشريعه الخالد غيّر ما كانوا عليه من نظام الصدقات
وفرض عليهم
الصفحه ١٦٤ :
والنصارى ، فمنع من تدوينه. واستمر المسلمون زمنا طويلا يعتمدون في نقل الحديث على
ما سمعوه من الرسول أو
الصفحه ٢٥٠ : النَّاسِ مَنْ
يُعْجِبُكَ قَوْلُهُ فِي الْحَياةِ الدُّنْيا (وَيُشْهِدُ اللهَ عَلى ما فِي
قَلْبِهِ وَهُوَ