الصفحه ٢٩٦ : للناس ، وخصوصا ما كان يتصل منها
بأساس الحكم الإسلامي.
والعراق الذي عاش
فيه علي ، وفيه انبثق علمه ، كان
الصفحه ٢٨٧ : الخطاب ، قد منع من تدوين الحديث لأسباب
، أهمها بنظره ، انصراف المسلمين عن كتاب الله الى كتب الحديث كما
الصفحه ١٩٨ :
الأولى لوفاة
الرسول (ص). وقد قام شيعة علي بنصيبهم في ذلك ، فساهموا في حفظ هذا التراث
الإسلامي
الصفحه ٥ :
كان قادرا ان يمتنع عن الانزلاق الى المنحدرات الموبوءة. وهذا هو الورع الوطني.
دخل العلّامة
السيد هاشم
الصفحه ٩٣ : الحالة جاز له ان يخلعها ، ويحل له ما بذلته له من الفدية إذا لم يكن
هو الذي حملها على طلب الطلاق لسو
الصفحه ١٨٦ : المسلمين في هذه الناحية ، قد اقتصر على الإفتاء ونقل الأحاديث لا غير ، بسبب
ما ارتآه الخليفة من عدم تدوين
الصفحه ٢٩٩ : نفسه.
والذي يبعث على
الأسف الشديد ، هو موقف الدكتور يوسف وغيره من أنباء هذه الصحيفة المزعومة. لقد
الصفحه ١٣٩ :
لا بد وان يرجعوا اليه وينظروا الى آرائه بعين الاعتبار ، ولا بد له من ان يستغل
الظروف المناسبة لتفقيه
الصفحه ٢٠٠ : الحق وهم على الباطل».
ومما لا بد منه ،
بعد أن تهيأ له الجو المناسب ، وأصبح حاكما في بلد دخل في
الصفحه ٢٢٤ : لَهُما
أُفٍ) قالوا : فما عدا (الأف) من انواع الأذى مقيس عليه.
ومنها قوله : (وَلا تَقْتُلُوا
الصفحه ٧٩ : ليس فيها ما يدل على الإباحة المطلقة ، وإنما الذي جاء فيها هو
الإباحة على أن يعدل بين زوجاته. والآية
الصفحه ١٦٧ : بلغ ايمان
الباحث بتصرفات الصحابة وقد استها فلن يجد سبيلا إلى إزاحة ما يعترضه من الشكوك في
هذا التصرف
الصفحه ١٩٩ :
وقال فيه علي (ع)
: ذاك امرؤ منا والينا أهل البيت ، من لكم بمثل لقمان الحكيم ، علم العلم الأول
الصفحه ١١٥ : به وتضليل بعض الفئات من
الناس.
أما شيعة علي (ع)
فقد آثروا التريث بالأمر والاعتصام بالصبر ما دام
الصفحه ٢٣٣ : الخطاب ، حدث أصلان
آخران ، هما الإجماع والقياس ، فكان أكثر المسلمين يعتمد على الإجماع فيما لا نصّ
عليه من