الصفحه ١٠٦ : الناس إلا ما كان عن طريق الربا ، فقد أكد القرآن
حرمته في عدد من آياته لأنه كان بيعا بنظرهم قبل التشريع
الصفحه ١٦٦ : استغرقت العشرات من السنين ، وسهل على من بعده
الوصول إلى أحكام الله وفهم آي القرآن المجيد. ولما ابتليت
الصفحه ٥٨ : القرآن الكريم ما يحرم وما يحل كما في الآية ١٤٤
من سورة الأنعام : (قُلْ لا أَجِدُ فِي
ما أُوحِيَ إِلَيَّ
الصفحه ١٠٠ : كرامتها والتحدي لشرفها من
الموبقات وجعله بمنزلة الشرك بالله وقتل النفس بغير حق ، وسجل القرآن على الذين
الصفحه ٢٠٥ : ثقتهم وتقديرهم.
وهو اول من ألف في
تفسير القرآن. وقد تلمذ على علي (ع) وأصبح بنظر المسلمين ترجمان القرآن
الصفحه ١٣٢ :
منذ نشأتهما في
فجر الإسلام إلى المرحلة الأخيرة من المراحل التي استقرأ عليها.
ومع ان الحاجة
الصفحه ٢٥ : وَأُمِيتُ
قالَ إِبْراهِيمُ فَإِنَّ اللهَ يَأْتِي بِالشَّمْسِ مِنَ الْمَشْرِقِ فَأْتِ بِها
مِنَ الْمَغْرِبِ
الصفحه ٢٩ : وردت لتحديد معاملة العباد بعضهم مع بعض
، سواء منها ما يتعلق بتكوين الأسرة كالزواج والنسب وما يتبعهما
الصفحه ٧٩ : نزعاتهم
وأهوائهم ، وانتهى به تفكيره إلى حرمة التعدد بنص القرآن ، محتجا لذلك بأن الآية
التي أباحت التعدد
الصفحه ٢١ :
ومهما يكن الحال
فالمقصود في المقام أن التشريع لا بد منه لحفظ النظام وبناء مجتمع صالح ، وان
الصفحه ٧٧ : يقوده إلى الهدي والرشاد.
لهذا ينظر القرآن الكريم حين يقول : (خَلَقَ لَكُمْ مِنْ
أَنْفُسِكُمْ أَزْواجاً
الصفحه ٣٩ :
الصلاتين في
المدينة لا لعذر بل من باب التوسعة على أمته ولما كانت هذه الرواية صحيحة عندهم
اضطروا
الصفحه ٢٣٨ : ينظر إليها القرآن والإسلام ، لذا فإنه لا
يرى من الحق استعمال المكر والكذب والقتل للوصول إليها
الصفحه ٢٠٧ : من التلاميذ ، وعلى رأسهم عبد
الله بن العباس. ومن أشهر تلاميذه مولاه عكرمة ، وأبو محمد عطاء بن ابي
الصفحه ٨١ : والقرآن. ومما لا شك فيه
أن العمل بهذا التشريع هو الذي يحول بين ما يعانيه المجتمع من التدهور الخلقي
ويحفظ