الصفحه ٢٢٩ : في الفصول السابقة من آراء علي وبعض الصحابة من الشيعة في الفقه والتشريع.
وعند ما يلجأ غيرهم الى الرأي
الصفحه ٢٣٥ :
والصلحاء وقتل
الأبرياء وشراء الذمم بالمال ، ليضعوا له الحديث في الطعن على علي (ع) فوضع له أبو
الصفحه ٢٣٨ :
وأهوائهم ،
فاتهموه بالضعف ، وانه غير جدير بأن يكون ابن علي (ع) ، أمثال : (بروكلمان) و (أوكلي
الصفحه ٣٠٩ :
تفسير القرآن
ورسالة في الحقوق ، كتبها عن علي بن الحسين (ع) وقال : ان أولاده الثلاثة : نوح
ومنصور
الصفحه ٥٨ : ءِ
وَالْمَساكِينِ وَالْعامِلِينَ عَلَيْها وَالْمُؤَلَّفَةِ قُلُوبُهُمْ وَفِي
الرِّقابِ وَالْغارِمِينَ وَفِي سَبِيلِ
الصفحه ٨٤ : على الآخر في بعض الآيات ، والعطف يقتضي المغايرة بين المعطوف والمعطوف عليه
، قال تعالى :
(لَمْ يَكُنِ
الصفحه ٩٢ : ، وعليها أن تبقى في البيت الذي كانت فيه قبل
الطلاق وليس لها الاختيار إذا أراد مراجعتها ، وعليه ان يقوم
الصفحه ٩٨ :
فلا منافاة بين
الاثنين لأن تلك فيما يجب عليها من العدة والثانية فيما يجب لها من حق في مال
الزوج
الصفحه ١٠٨ :
في غير هذه
المخالفات الى السلطان وترك له ان يعمل بما توحيه اليه المصلحة لحمل الناس على
الجادة
الصفحه ١١٩ :
فترى أين يؤمر؟»
وقال ابن حجر (١) : «اخرج الطبراني عن علي (ع) ان خليلي رسول الله قال : يا
علي إنك
الصفحه ١٢٢ : الشيعة ، بدأوا في عهد معاوية ، حينما سلك في سيرته
وسياسته غير ما ألفوه في عهد من تقدم عليه ، ينظمون
الصفحه ١٣٧ : المعارض له ، لأنه
كما يدعون يحصل من اتفاق جماعة من الصحابة على رأي واحد ، ولا يشترط فيه اتفاق
الصحابة كلهم
الصفحه ١٥٥ :
محمد بن الحسن
الصفار في كتابه بصائر الدرجات.
فلقد روي عن علي
بن إسماعيل عن علي بن القطان عن
الصفحه ١٦٦ :
إليه أمر الحديث ،
بعد فترة قصيرة على وفاة الرسول. حتى ان الخليفة نفسه الذي منع من تدوينه ، لم يكن
الصفحه ١٧١ :
كيدهم ، ويجوز على
المسلمين مكرهم ، قد كان أقوى هؤلاء الكهان دهاء وأشدهم مكرا ، كعب الأحبار ووهب