الصفحه ٦٠ : بن أبي بكر جاء
فيها :
كان أبوك وفاروقه
أوّل من ابتزه ـ يعني عليا ـ حقّه ، وخالفاه على أمره ، على
الصفحه ٦١ : بايعاني ثمّ نقضا بيعتي ، فكان نقضهما كردّتهما ، فجاهدتهما على ذلك
حتّى جاء الحقّ ، وظهر أمر الله وهم
الصفحه ٦٢ : ناجزوا الرسول الأعظم صلىاللهعليهوآله .
ولم يستجب معاوية
لنداء الحق ، وراح في غيه مناجزا للإمام
الصفحه ٦٣ : ءه له وأنه لا حقّ له ولا مكانة له في التمييز بين
المهاجرين من أصحاب النبي صلىاللهعليهوآله ، فان كان
الصفحه ٦٥ : السّقيفة برسول الله
صلىاللهعليهوآله فلجوا عليهم ، فإن يكن
الفلج به فالحقّ لنا دونكم ، وإن يكن بغيره
الصفحه ٧٣ : ، والخروج من جماعتنا؟ أأن اختار النّاس رجلين ، فقالوا لهما :
انظرا بالحقّ فيما يصلح العامّة
الصفحه ٧٩ : ، فجمع وجوه قومنا ، وانفذنا ـ أي الملك ـ في التماس الحق ... وقد فاتنا
نبيكم محمد ، وفيما قرأناه من كتبنا
الصفحه ٨١ : الباهرة للعقول الدّالّة ذوي الاعتبار بما هو منها مشهود ومعقول.
الجاثليق : صدقت هذا والله هو الحقّ
الذي
الصفحه ٨٢ : الذي هداك إلى الحق وهدى من معك ، واعلم أنّ علم النبوة في
بيت صاحب النبوة ، والأمر بعده لمن خاطبت أوّلا
الصفحه ١٠٩ : : ( لَقَدْ صَدَقَ اللهُ
رَسُولَهُ الرُّؤْيا بِالْحَقِّ لَتَدْخُلُنَّ الْمَسْجِدَ الْحَرامَ إِنْ شاءَ
الصفحه ١١١ :
أنفسهم حتّى يتبيّن لهم أنّه الحقّ.
اليهوديّ
: لقد انتقم الله عزّ وجلّ لموسى من فرعون.
لقد
كان كذلك
الصفحه ١١٦ : ، وألحق بإخواني من الأنبياء من قبلي فزاده
الله الكوثر وأعطاه الشّفاعة ، وذلك أعظم من ملك الدّنيا من أوّلها
الصفحه ١٢٠ : أو أربعمائة ألف ،
ويأتيه السّائل بالعشيّ فيقول : والّذي بعث محمّدا بالحقّ ما أمسى في آل محمّد صاع
من
الصفحه ١٤٤ : ، والتّمكين من النّظرة ، فلذلك لا تنفع
الصّلاة والصّدقة إلاّ مع الاهتداء إلى سبيل النّجاة ، وطرق الحقّ ، وقد
الصفحه ١٤٥ :
وقوله
فيمن آمن من أمّة موسى : ( وَمِنْ
قَوْمِ مُوسى أُمَّةٌ يَهْدُونَ بِالْحَقِّ وَبِهِ