الصفحه ٣٥ : عليهالسلام في فتح مكّة ، وقضى على خرافات
الجاهلية ، والحديث مستفيض ذكرته مصادر التأريخ والحديث.
« فأنشدك
الصفحه ٥٤ :
ودفعتني
عن حقّي ، وسلبتني سلطان ابن امّي ، وسلّمت ذلك إلى من ليس مثلي في قرابتي من
الرّسول وسابقتي
الصفحه ٤١ : بينه وبين حقه ، فخاطبهم بأسى
ولوعة قائلا :
« يا معشر المهاجرين والأنصار ، الله الله لا
تخرجوا سلطان
الصفحه ٤٣ : لاحتجاج الامام
على أعضاء الشورى فقد قال لهم :
« لن يسرع أحد قبلى إلى دعوة حقّ ، وصلة رحم ،
وعائدة كرم
الصفحه ٥١ : إنّ في الحقّ أن تأخذه ، وفي الحقّ أن تمنعه ، فاصبر مغموما ،
أو مت متأسّفا ، فنظرت فإذا ليس لي رافد
الصفحه ٥٢ :
لينتزع حقه منهم
فصبر على ما في الصبر من قذى في العين ، وشجى في الحلق.
٢ ـ قال
عليهالسلام
الصفحه ٥٨ :
وقرابة طلحة إلى أمر تعقبه النّار
».
ولو أنّها وعت هذه
النصيحة ، واستجابت لنداء الحق لجنّبت الامّة
الصفحه ١١٣ : معه
، فطرق بابه فخرج أبو جهل فقال له : أدّ إلى الرّجل حقّه ، فقام مسرعا وأدّى إليه
حقّه ، فلمّا اجتمع
الصفحه ١٥٢ : تعالى :
( فَاصْبِرْ إِنَّ
وَعْدَ اللهِ حَقٌّ وَلا يَسْتَخِفَّنَّكَ الَّذِينَ لا يُوقِنُونَ
الصفحه ١٦ : في المسائل الكلامية ، فقد ناظر الخلفاء وأفحمهم ، وناظر علماء الأديان
السماوية وألحق بهم هزيمة ساحقة
الصفحه ٢٧ : عليهالسلام ما نزل في القرآن في حقّه حينما تصدّق
بخاتمه على المسكين في صلاته وهي : ( إِنَّما وَلِيُّكُمُ
اللهُ
الصفحه ٣٧ : بكر عمّا عزم عليه من التخلّي عن منصبه (٢).
لا أكاد أعرف
مناظرة قائمة على العلم والحقّ ، خالية عن
الصفحه ٤٤ : عليهالسلام.
« إنّ الله لمّا قبض نبيّه استأثرت علينا قريش
بالأمر ودفعتنا عن حقّ نحن أحقّ به من النّاس كافّة
الصفحه ٤٥ : ، والعفو عن هفواتهم
» (١).
وقد عزى الإمام
سكوته عن أخذ حقه من الذين اغتصبوه إلى الحفاظ على كلمة المسلمين
الصفحه ٤٦ : عادية ،
وتنكروا لجميع حقوقه ، وقد امسك الإمام عن استعمال القوة في ارجاع حقه ، وذلك خوفا
على ردة المسلمين