الصفحه ١١٠ : ، لا القرينة المذكورة لارادتها. والشاهد على ما ذكرناه هو ما حكي
عنه انه قال : ولا يحمل على احدهما ـ اي
الصفحه ١١٢ :
هذا لا يوجب
الخروج عن محل البحث ، لأن المعنى على سبيل البدلية اذا وقع في سياق النفي افاد
نفي جميع
الصفحه ١١٣ : حقيقة لو بارادة اخرى منضمة ، وان قالوا به فهو ممنوع بل مصادرة ، وحينئذ
لا يرد عليه شىء.
قوله
«قده
الصفحه ١١٩ :
قوله
«قده» : بل يكفي مجرد دلالته ولو بالالتزام.
فيه : ان اللفظ
الذي أريد منه معنى لا يدل اصلا
الصفحه ١٢٨ : الأفراد محققة او مقدرة لا من قبيل القضية الخارجية.
فظهر انه لو اعتبر
الكلية العموم والسراية والشمول بدل
الصفحه ١٣٨ : يستلزم السلب المطلق لا ان نفي
المقيد يستلزم سلب المطلق ، فلا بد في الجواب من منع الاستلزام بين السلب
الصفحه ١٤٠ :
وكذلك لا بد وان
يطلب للموجودات الغير القارة وجودها الخاص بها وإلا لم تكن موجودة فضلا عن بقائها
الصفحه ١٤٩ : عليه ، وهذا واضح لا سترة فيه ـ فافهم واشكر المنعام
المفضال.
قوله
«قده» : يشترط في صدق المشتق حقيقة
الصفحه ١٥٥ : حق تحقيقي ، وهو أنا لو سلمنا انه ليس شيء قائما بذاته وراء الخلق بمعنى
المخلوق فنقول : لا نسلم ان
الصفحه ١٦٣ :
العالي بخلاف
الصورة الثانية ، وكذلك الفرق من جهة أخرى. فظهر انه لا تناقض أصلا ـ فافهم.
قوله
الصفحه ١٦٨ :
ولو أغمضنا عن ذلك
كله فنقول : من الواضح الذي لا ينبغي أن يخفى على أوائل العقول إن الكلى الطبيعي
الصفحه ١٨٩ : يتوقف.
قوله
«قده» : لكن استعمال الأمر في الندب ـ الخ.
لا ينبغي ان يتوهم
ان هذا تكرار ، اذ قد ذكر في
الصفحه ١٩٢ : از كسي» ، وهذا المعنى بلا شبهة يكون فعلا
اراديا مسبوقا بالارادة ، اذ لا ريب في ان الآمر يريد الطلب
الصفحه ١٩٤ : الارادة ، اذ بعد ما تعلقت ارادته عزّ شأنه بذلك الممتنع فاما ان يقع ذاك
الممتنع او لا ، فعلى الثاني يلزم
الصفحه ٢٠٣ :
لا يتوقف على
الدلالة بل يستلزم المدلول الدلالة ، بمعنى انه لا يصح وقوعه في الخارج. وهذه
العبارة