الصفحه ٩ :
لا شبهة في أن
الوجه هو الواسطة في العروض للتصور بالنسبة الى ذي الوجه ويكون الوصف بالنسبة الى
ذي
الصفحه ٣٠ : المترتبة عليه كما هو ظاهر ـ فافهم واغتنم.
قوله
«قده» : سلمنا لكن ـ الخ.
فيه ما لا يخفى ،
اذ مع فرض كون
الصفحه ٤٦ : معللة بأغراض ودواع غير منضبطة لا يطلع عليها غالبا
غير علام الغيوب ، فمن اين يعلم ان الداعي الذي دعانا
الصفحه ٩٠ : التنكير مجازا ، وهذا مما لا يلتزم به احد.
فظهر ان المعنى هو
المعنى اللابشرطي ، فاذا نون لفظ رجل يصير لا
الصفحه ١٤٧ : الانسان ، إلّا انهما لوحظا شيئا
واحدا وامرا فاردا ، بل هو شيء واحد حقيقة وإلّا لم يكن موجودا ، اذ ما لا
الصفحه ١٧٢ : الترك فصلا للوجوب لا يجدي مع تسلم كون المتأكد فصلا له وجعل المنع
من الترك كناية له ، لأن كلام ذلك
الصفحه ٢٣٢ :
التكرار ، واعتبار التمكن بحسب العقل او الشرع لا ينافي التضاد والتمانع ، اذ في
مورد لا يكون لازم الفعل عقلا
الصفحه ٢٥ :
القيود المشخصات
إلّا ان الحقائق الصنفية لا شبهة في اختلافها باختلاف المصنفات ، كما لا ريب في
الصفحه ٢٨ :
واضح لا شبهة فيه
ولا ريب يعتريه.
قوله
«قده» : ففي المنع المذكور ـ الخ.
اذ بعد منع
الملازمة لا
الصفحه ٢٩ :
ليس منحصرا في
النقل والاخبار والحكاية حتى لا يثبت الوضع بسبب عدم النقل ، بل لا ثبات الوضع
والنقل
الصفحه ٣٩ : تقدير تسليمه.
يحتمل ان يكون
مراده انا لا نسلم اولا ان العلم الاجمالي يرفع الأصل لأن هذا العلم الاجمالي
الصفحه ٥٣ :
لو قلنا بامتناع
وجوده ـ الخ ، حيث ان الاصناف بعد باقية على الكلية غير بالغة الى حد الوجود كما
لا
الصفحه ٧٣ : الطارئ او صحة بقية الأجزاء او الكل
بمعنى الآحاد بالأسر لا الكل المجموعي فانه المستصحب لا اثره والمثبت به
الصفحه ٧٤ :
ولا ظاهرا بين صحة
الجزاء المأتي بها وهذه الأمور. وانت تعلم ان المستصحب هو صحة العمل لا صحة بعضه
الصفحه ٨٦ : تفريع مسألة
الحنث هو انه ليس فيها إلّا امر واحد كما هو واضح. وفيه ما لا يخفى ، اذ لا ريب في
ان فى مسألة