الصفحه ١٣٠ : ـ فافهم بعون الله.
قوله
«قده» : ان مفهوم الزمان خارج ـ الخ.
مقصوده بيان كيفية
اخذ الزمان في المشتق
الصفحه ١٥٢ : الوجود ـ عين لما صدق عليه المشتق ، اذ هو الوجود
ايضا ، فلا قيام ولا مغايرة. والأولى بناء على هذا أن يقول
الصفحه ١١٩ : » : فدخل الحلب والطلب ـ الخ.
يعني دخل في حد
المشتق الحلب والحلب والقتل والمقتل ، حيث لم يؤخذ فيه المغايرة
الصفحه ١٤٧ : ـ فافهم واستقم.
قوله
«قده» : ان مفاد المشتق باعتبار هيئة ـ الخ.
فيه منع واضح ، اذ
لا يخطر بالبال معنى
الصفحه ١٥١ :
قادحة في صدق
المشتق حقيقة لغوية انما هو القسم الأول منها ، وأما سائر الأقسام ـ ولا سيما
الأول
الصفحه ١٥٦ : » : ومما قررنا يظهر ـ الخ.
فيه : انه لم يظهر
مما قرره إلّا انه كلما صدق المشتق على شيء فالمبدأ قائم به
الصفحه ١٢٤ : انما هو ان اطلاق المشتق على الذات المتصفة بمبدئه في الماضي ، ولا
ريب في ان المراد بالاطلاق الاستعمال
الصفحه ١٣٢ : قدسسره ان المشتق في المبادئ المتعدية لم يثبت استعماله في خصوص
الحال ، بل الثابت اطلاقه على الماضى وعليه
الصفحه ١٤٨ : ذلك يؤدى ـ الخ.
حاصل المنفي هو ان
كون معنى هيئة المشتق مفاد ذو مؤد الى كون الفصول عرضية لأنواعها
الصفحه ١٤٩ : .
وثانيا ان هذه الألفاظ اذ جردت عن مفاد هيئة المشتق وهو ذو أو ما شئت فسمه فكيف
يكون عنوانا لشىء آخر محمولا
الصفحه ١٢٠ : المشتق الجزئي والمحدود
المشتق الكلي ، فلم يحصل المطابقة والمساواة بين الحد والمحدود ، مع ان التعريف
الصفحه ١٢٧ : وإلّا لزم اجتماع النقيضين.
قوله
«قده» : وفيه ان الكلام فى وضع المشتق من حيث نفسه ـ الخ.
مقصوده ان
الصفحه ١٢٨ : في صورة ارادة العهد مع كونه محكوما عليه ، بل انما جاءت من قبل كون
المشتق كليا متناولا لجميع افراد
الصفحه ١٣٤ : المقصود ان كان صحة السلب وصدق السلب
المطلق بل المقيد بحسب اللغة بمعنى ان الخاص ليس بموضوع للمشتق فهو ممنوع
الصفحه ١٣٥ : أطلق
المشتق في الحال على ذات انقضى المبدأ عنها ، فلا ريب في انه يصدق سلب المشتق في
الحال على المنقضى