الصفحه ٦٢ : الامتناع الغيريين الجائيين من
قبل ما ذكره وظهر فساد ما ادعاه الخصم ، فالاشتراك باق على امكانه الذاتي
الصفحه ١٠٢ : يخفى» إلّا انه مع ما فيه من لغوية
اعتبار معنى آخر في العلامة كما هو واضح ، ومن التعسف الشديد حيث انه لا
الصفحه ١٠١ : للتقييد ، بداهة انه
لا يحصل من العلم بزيد العلم بغلامه بل لا بد من العلم بذات الغلام والعلم باضافته
الى
الصفحه ١١٩ : ء تأويل بنائي ، فاستقام على كلا القولين ان الاستثناء من غير بناء على
التأويل وان جاء التأويل والتجوز من
الصفحه ٩٠ : ـ على ما هو المفروض من اخذها في علامة المجاز ـ فلا
بد من اخذ الجميع في نقيضها وإلّا لم يكن نقيضا لها
الصفحه ٥١ :
قوله
«قده» : على ما يرشد اليه حجتهم.
حيث استدل النافي
للملازمة بالمجاز اللغوي دون العرفي العامي
الصفحه ١٠٦ : الحقيقة.
ولا يخفى ما في
هذا التوجيه من التعسف الشديد والتكلف الأكيد ، حيث حمل اللفظ على غير عرف المتكلم
الصفحه ٤١ : والمحمول أو تصورهما ، والنسبة التى هي
من سنخ التصور على ما هو المفروض ، فلزم الخلف.
مضافا الى انه «قده
الصفحه ٣٤ : المشتملة على نوع وصفية كحاتم.
قوله
«قده» : وإلّا فتبعية.
كالفعل وما يشتق
منه من اسم الفاعل والمفعول
الصفحه ٥٠ : منه فيه تعالى ولذا أذعن به
المليون والطبيعيون والدهريون ، كما يحتمل الاستعارة المصرحة في أنبت على ما
الصفحه ٥٤ : الانسان. وهذا بناء على ما وجه به «قده» كلام السكاكي ،
حيث قال في الاستعارة بالكناية انها مجاز لغوي وقد سبق
الصفحه ٧٧ : » : والجواب أن ما يتوقف عليه ـ الخ.
فيه : انه اذا كان
التبادر ناشئا من العلم الاجمالي بالوضع فكيف يصير منشأ
الصفحه ٢٥ : ، لينتقل منها الى غيرها وتكون القرينة دالة على ملاحظة ما يوجب العلقة
الذاتية والتكافؤ العقلي الجائي من قبل
الصفحه ٨٨ : موقوفا عليه.
ويمكن أن يقال :
ان المعية فيما نحن فيه بمعنى التلازم بناء على ما قررنا من التلازم بين
الصفحه ٩ : «الميزاب» هذا لا ينتقل
الذهن منه الى الماء ما لم يلحظ كون ذاك محلا لهذا.
فاذا تحقق عندك ما
ذكرناه