واقعيا موجودا ـ فافهم ان كنت من اهله.
قوله «قده» : مع انه لا يسمى فقها.
فيه : انه لا ريب في كونه فقها إلا انه لا يكون صحيحا وحجة.
قوله «قده» : ويمكن دفع هذا بما مر.
من أن المراد بالعلم ما يعتد به في اطلاق الاسم عليه عرفا ، فيخرج العلم المذكور لعدم اطلاق الاسم عليه.
قوله «قده» : فلا وجه لذكر هما في مقابلته.
هذا إنما يتجه لو كان ذاكرهما ذاكرا للمعنى الآتي ، وهو كون المراد بالاحكام من الظاهرية والواقعية ، وإلّا فلا يجوز أن يكون المراد بهما هو التصرف في الاحكام يجعلها أعم من الظاهرية ، ويكونان عبارتين أخريين عن الاحكام بالمعنى الاعم.
قوله «قده» : في المقيد.
أي العلم المقيد بكونه واجب العمل أو مدلول الدليل.
قوله «قده» : لعدم العلاقة.
لاشتراط استعمال اللفظ الموضوع للجزء في الكل بكون الجزء قواميا مما ينتفى بانتفائه الكل وكون المركب مركبا حقيقيا.
قوله «قده» : فى متعلق الظرف.
إذ لا بد من تقدير متعلق للظرف مع أن الظاهر كونه لغوا متعلقا