الصفحه ١٤٧ :
وفيه : انه وان
سلم من الاشكال من جهة اللام إلّا ان الظاهر من الاستعمال لما كان هو الجنس ـ اذ
لفظ
الصفحه ١٨٤ :
الواضع لاحظ كل
واحد من مصادر هذا الباب ووضع هيئة ماضيه مثلا بوضع مستقل. والقول بأنه نوعي يرجع
الى
الصفحه ٢٢٦ : في اللازم بين أن يكون اللازم لازما ذهنيا أو خارجيا إذ لا ريب لأحد في
التعميم ، مع أن إرادة التعميم من
الصفحه ٣٣ :
العلم المتعلق بها
لم يتحيث بها ، بل هو لما كان حاصلا من الأدلة التفصيلية فلا جرم يكون تفصيليا
الصفحه ٤١ :
ما بإزائه. وبعبارة اخرى يكون من المعقولات الثانوية الفلسفية.
ويحتمل أن يكون
مراده بالتقريب ما لو
الصفحه ٩١ :
قوله
«قده» : بما فيه.
من أنه يصدق على
العلم المذكور أنه علم بالاحكام الشرعية الفرعية الحاصلة عن
الصفحه ١٠٣ :
الوجود وجود الطبيعة مطلقها لا اختصاص له بفرد منها دون فرد ، وإنما جاءت الفردية
والاختصاص من قبل الاضافة
الصفحه ١٠٤ :
قوله
«قده» : وربما يخرج ـ الخ.
مقصوده أن القوم
أخرجوا بما عدا هذا العلم من النحو والصرف واللغة
الصفحه ١٢٥ :
الأمر من المقيد
ولا حاجة الى جعل البحث من المطلق ثم إرجاعه الى البحث عن المقيد.
قوله
«قده
الصفحه ١٤٢ :
كما هو المتعارف
في الحدود حيث ان التعريف للماهية وبالماهية ، وكما هو الظاهر من اللام الداخلة
على
الصفحه ٢٣٤ :
مبادئ التكلم وعلله وارادة المعاني من الألفاظ حاصلة من النائم ، غاية الأمر تعطل
ما ليس له دخل في تحقق
الصفحه ٤ :
وقد علق ـ دام ظله
ـ هذه التعليقة الشريفة على الفصول ، التي وقفت دون مشكلاتها أذهان جملة من الفحول
الصفحه ١١ :
الأولين من قبيل
الاول والاخيرين من قبيل الاخير.
قوله
«قده» : وليس بنيا على المعنى السابق
الصفحه ١٩ :
معلومة ، فتكون
معلومات بالقوة ، فيكون اطلاق المعلوم عليها من باب علاقة الأول.
ولا يخفى أن هذا
الصفحه ٣٤ : النتيجة والمطلوب قضية معقولة ، والدليل والقياس أيضا من القضايا المعقولة
لكونهما معقولين ، بل لا بد في