الصفحه ٢٣٥ :
وفيه نظر ، لأنه
إن أراد بالمعية المعية الزمانية فالصغرى ـ وإن كانت حقة ـ إلّا أنه ليس للمعية
الصفحه ٧٩ : قدسسره من الحوالة بقوله : «كما مر» إما ما ذكره في معنى الدليل
من احتياجه الى النظر ، وإما ما ذكره في علم
الصفحه ٤٥ : الشرعي أو العلم بالحكم الشرعي وكانت
الاحتمالات المذكورة مع قطع النظر عن وقوع الفرعية في حد الفقه وصفا
الصفحه ٥٤ : الجامع القدر المشترك ، بأن تكون العلة هو الحد الأوسط
الذي يكون له تلازم مع الأصغر وملازمة مع الأكبر
الصفحه ١٥٣ :
مع قطع النظر عن
الواسطة حتى يقال : ان لفظ الأسد ليس فيه اقتضاء ولو شأنا ، بل ليس لذي الواسطة
الا
الصفحه ١٦٣ : التعريف له ما يوجب هجر الحقيقة
الأولية ويبعدها عن الاذهان مع قطع النظر عن الشهرة. ففيه : انه لا يدفع
الصفحه ١٧٣ : ،
ولعله اشكال بحسب النظر البدوي كما يشعر به عدم اعتداده به وجعل الاولى زيادة «أو
تعينه».
قوله
«قده
الصفحه ١٧٥ : مع قطع النظر عن الوجود مهيات كلية وطبائع مرسلة ، ولا يفيد ضم الف
ماهية كلية وطبائع ارسالية تشخصا. نعم
الصفحه ٢١٧ : بالعارض موقوف على العلم بالمعروض ، ومن الواضح أن المعروض
ليس ذات المعروض مأخوذا مع العارض بل هو هو مع قطع
الصفحه ٢٢٥ :
شيئا والأخرى إياه مع شىء آخر فلا ريب في تعدد العلتين وتغايرهما وتكثرهما ، وتعدد
العلة قاض بتعدد المعلول
الصفحه ٣٥ : الامر ، سواء وجد عالم أو علم بها ام لا.
وبعبارة أخرى : يكون لها وجودات نفسية مع قطع النظر عن وجودها
الصفحه ٧٠ : المذكور ـ الخ.
وجه التوقف ـ مع
أن الأحكام إذا أخذت بمعنى التصديقات فيخرج بها جميع التصورات من العلم
الصفحه ٩٩ : في العكس.
يعنى يبقى
الانتقاض العكسي الجمعي بعد ، لان العالم بالعلوم النظرية والمطالب العقلية إذا
الصفحه ١٣٠ :
«قده» : لان مداليلها معان آلية ـ الخ.
يحتمل أن يكون
ملاك عدم اتصاف الحروف بالكلية والجزئية في نظره
الصفحه ١٤٠ : بالتبع ، اذ الماهية المقيدة بأحد الوجودين الذهنى والخارجي جزئية
فلا تتصف بالكلية ، وإن قطع النظر عن ذلك