الصفحه ١٦١ : مع قطع النظر عن الشهر ، والأمر
في المجاز المشهور ليس كذلك وإلّا بلغ درجة النقل. ومنه يعلم الفرق بينه
الصفحه ٨٠ :
ما في الحد مع
خروجه عن المحدود ولا يحتاج الى كثرة الداخل. ولا ريب في أن الأحكام الضرورية
الصحيحة
الصفحه ١٦٤ : الذي ذكره بين المجاز المشهور والمنقول من أن المعنى المنقول عنه
يصير بعيدا عن الأذهان مع قطع النظر عن
الصفحه ٨ : النقيضين لم يتم المرام ، لجواز أن يكون نقيض النتيجة ايضا حقا مع قطع
النظر عن استحالة اجتماع النقيضين ، وفى
الصفحه ١٣٧ : .
توضيحه : هو أن
تلك المفاهيم والمعاني وان كانت كلية مع قطع النظر عن وجودها إلا أنها باعتبار وجودها
فى
الصفحه ١٣٨ :
الماهية الموجودة في الذهن مع قطع النظر عن وجودها فى الذهن ، بل الكلي الطبيعي
كلي طبيعي في كلا الوجودين
الصفحه ٢٢١ :
نظر المستعمل ـ ليس
إلّا اجماليا وليس تفصيليا كما هو محط نظره ، حتى يحصل الفرق بين جوابه والجواب
الصفحه ٨٥ : النظر ، وليس في الضرورة نظر كما هو واضح.
قوله
«قده» : فبين كلاميه تدافع.
فيه : انه لا
تدافع ولا
الصفحه ١٩٣ :
فيحصل التفكيك في
النسبة ، بل يطرق اشكال آخر وهو انه اذا كان النظر الى المدرك فينبغي أن تسمى الكل
الصفحه ٢٣٤ :
معناه بل لا يعلم أن له معنى أم لا.
قوله
«قده» : ولا يعدان إلا مفردا.
إن أراد كونهما
مفردين بالنظر
الصفحه ١٧٢ : مع
خروجها عن المحدود. وفيه : مع مناقضته لكلامه السابق حيث أذعن بخروج الحكاية عن
التعيين ولو اريد به
الصفحه ٥٩ : النظر ، اذ النظر
ترتيب امور معلومة أو ملاحظة المعقول ، ومن الواضح أن المعقول أو الامور المعلومة
لا يكون
الصفحه ٧٤ : ، وتقدير أن يعتبر معه أن يكون ناشئا
عن الممارسة والمزاولة لا يكون قيد «عن أدلتها» احترازا عن الجميع ـ أي
الصفحه ١٦٩ :
المراد إن كان حصول الدلالة مع قطع النظر عن ذلك التعيين برجوع الضمير الى اللفظ
فيكون المحصل حصول الدلالة
الصفحه ١٧٠ : حصول الدلالة مع قطع النظر عما عدا ذلك التعيين برجوع الضمير الى التعيين
فيكون المحصل حصول الدلالة بمجرد