الصفحه ١٢٤ :
الطريق الى العلم بتلك المداليل هو العلم بالوضع اللغوي والعرفي.
قوله
«قده» : يجوز أن يكون بحثهم في الفن
الصفحه ٢١٧ : التسلسل في الوضع.
بيانه : هو أنه لا
ريب في أن العلم بالوضع تفصيلا موقوف على تصور طرفيه تفصيلا ، وأحد
الصفحه ١١٦ : لذلك المعروض ،
ثم قال : «فلا يبحث عنه فى علم يكون موضوعه ذلك الشيء بل في علم يكون موضوعه ذلك
العرض» الى
الصفحه ٢١ :
المنطقية لا تتجاوز عنه ، لا مطلق العلم الشامل له وللعلم الإشراقي الذي يكفى فيه
مجرد الحضور كعلم الباري
الصفحه ٣٥ : الرابطي للعالم ،
ولا ريب في أن مسائلها ليست إلّا المحمولات المنتسبة الى موضوعاتها من غير مدخلية
للعلم فيها
الصفحه ٩٣ :
قوله
«قده» : لان العلم المذكور قد يحصل الخ.
فيه : انه لا انتقاض
طردا بهذا ، لأن المراد من
الصفحه ٦٢ :
قوله
«قده» : احتراز عن المعرف ـ الخ.
فيه : ان ظهور
العلم في التصديق ممنوع ، بل الظاهر منه هو
الصفحه ٧٩ : قدسسره من الحوالة بقوله : «كما مر» إما ما ذكره في معنى الدليل
من احتياجه الى النظر ، وإما ما ذكره في علم
الصفحه ٢٢ : لا شك في كونه عبارة عن العلم بالكلام الموجه لا العلم بتوجيه الذي يحصل
للعالم والجاهل على حد سواء ، بل
الصفحه ٣٣ : المحذور ، لأن التفصيل إنما هو في العلم المتعلق بالمعلوم
الاجمالي ، فالمدلول هو المعلوم الاجمالي ، فيكون
الصفحه ٢٢٩ : الذهن ، وهل هي إلا مفاهيم حاضرة في النفس موجودة
بوجود علمي وكون ظلى شبحى مثالي ، فلا يكذب الوجدان حضورها
الصفحه ٢٣٠ :
فلا يحتاج في تحقق
العلم بالمشروط الى توسيط العلم بالشرط بل في وجوده العيني وتحققه الخارجي وكونه
الصفحه ٩٤ :
وفيه : انه اذا
كان قيد المعتد به مخرجا لجميع الأغيار وأفراد غير المحدود ـ اعم من علم الخابط
وغيره
الصفحه ٤٨ : قوله «يحرم التصرف فيما ورث
ويجب دفعه اليه».
قوله
«قده» : وفيه تعسف.
وجه التعسف : هو
انه ليس في الحد
الصفحه ١٤٩ :
التعيين تأسيس قاعدة نافعة في علم أو عمل ، واحراز هذا الشرط مفروغ عنه فى المحدود
، فيستغنى فى اخراجها من