الصفحه ٢٥ : ....................................................... ١٠٢
٥٧ ـ الأجل ......................................................... ١٠٢
٥٨ ـ المشاورة في
الصفحه ٤٨ : عليهالسلام أصله وأساسه ، وكلّ فقيه في الإسلام فهو عيال عليه ،
ومستفيد من فقهه ، أمّا أصحاب أبي حنيفة كأبي
الصفحه ٥٩ :
وتبلّغت
(١) بما اكتسبته من المعاش في ظلم لياليها.
فسبحان
من جعل اللّيل لها نهارا ومعاشا
الصفحه ٩٨ : (١).
وقد ألّف هشام بن
محمّد السائب كتابا في فاجعته وفاجعة اخوانه الشهداء رشيد الهجري وميثم التمّار
الصفحه ١٠٢ : جلاوزة زياد القبض عليه وعلى أصحابه ، فجيء بهم إلى زياد فأمر بإيداعهم في
السجن.
وطلب زياد من
عملا
الصفحه ١٠٣ : عديّا
وشيخا في دمشق
له زئير
ألا يا ليت حجرا
مات موتا
ولم ينحر
الصفحه ١١٥ : على أبي جعفر المنصور الذي أغرق البلاد
بالظلم والجور ونهب ثروات المسلمين.
قال عليهالسلام
في شأنه
الصفحه ١١٦ :
ولكن أشفي فؤادي
بغارة
ألهب في قطري
كتائبها جمرا (١)
وزحف إبراهيم
الصفحه ١٢٢ : ، وكان على يقين لا يخامره شكّ بضلالة من حاربهم الإمام ، فلمّا
كانت واقعة النهروان داخله شك وقال في دخائل
الصفحه ١٢٤ : أصحابه ، فخرجوا للتنزّه في ( الخورنق ) وبينما هم
يتغدّون إذ خرج عليهم ضبّ ، فصادوه ، فأخذ عمرو بن حريث
الصفحه ١٣٢ :
أعرب الإمام في
حديثه عن استيلاء الأمويّين على الحكم ، وعمّا تعانيه الامّة في عهدهم من الظلم
والجور
الصفحه ١٣٣ : شهد أطاعه ،
وإذا غاب اغتابه » (١).
وعاث الأمويّون في
الأرض فسادا ، وملئوا الدنيا ظلما وجورا حتى قال
الصفحه ٢ : عليهالسلام : الحلم والأناة توأمان
ينتجهما علوّ الهمّة.
إنّ الحلم
والتأنّي في الامور ناشئان من نضوج الفكر
الصفحه ٣ : لمنافع العباد ، فيقرّها في أيديهم ما بذلوها ؛ فإذا منعوها نزعها
منهم ، ثمّ حوّلها إلى غيرهم
الصفحه ١٣ : ....................................................... ١١٦
١٠٩ ـ الانفاق في سبيل الخير .......................................... ١١٦
١١٠ ـ الاقتصاد