الصفحه ٣٨ :
١ ـ قال
عليهالسلام في حديثه مع
تلميذه العالم كميل بن زياد :
يا
كميل ، العلم خير من المال
الصفحه ٤٠ :
روائع الحكم ، ومن محاسنها فإنّ العلم كنز لا يحصى ما فيه ، وعلى المرء أن يختار أبدع
وأروع ما فيه ، وقد
الصفحه ٥٧ :
ومع
فتق سمعه خطّ كمستدقّ القلم في لون الأقحوان ، أبيض يقق (١)
، فهو ببياضه في سواد ما هنالك يأتلق
الصفحه ٧٠ : » (١).
إنّ الجبال التي
خلقها الله تعالى والتي هي من عجائب مخلوقاته قد جعلها أوتادا في الأرض من أن تميد
بأهلها
الصفحه ٨٩ : برأسه من العراق إلى الشام ...
وقد أحاط الإمام عليهالسلام عمرا بذلك في حديثه التالي فقد قال له
الصفحه ٩١ : ، فلعمري لقد اجتهدت في الدعاء ، إن نفع الاجتهاد وإن الحقّ لمن وراء العباد ،
وما بلغت شيئا من جزائك ، وإنّ
الصفحه ٩٩ : وعمّاله يشيعونه في بلاد المسلمين ، ولمّا ولي المغيرة بن شعبة على
الكوفة خطب الناس وتعرّض في خطابه إلى سبّ
الصفحه ١٠٠ :
السلطة ، وقد خطب
زياد يوم الجمعة فأطال في خطابه حتى ضاق وقت الصلاة ، فانبرى إليه حجر منكرا عليه
الصفحه ١٠٧ : الليل ثلثه فسمعنا في طريقنا رجل يتلو القرآن : ( أَمَّنْ
هُوَ قانِتٌ آناءَ اللَّيْلِ )
بصورة شجيّة ويبكي
الصفحه ١١٢ :
ما يجري على الحجر الأسود
في خطبة له عليهالسلام قال ـ وهو يشير إلى السارية التي يستند
إليها في
الصفحه ١٢٦ : العصيان المسلّح على حكومة الإمام عليهالسلام في حرب النهروان
، وهو من أعلام الخوارج ، ولمّا انتهت الحرب
الصفحه ١٤٢ :
يظفر بها ـ كما
قال الإمام ـ وذلك لبخله ، وفيه يقول الشاعر :
رأيت أبا بكر
وربّكر غالب
الصفحه ٤ : ء في الأرض ولا في السماء مقترفا لمعصية أو خطيئة ، فيكون من الخاسرين كما حثّ
الإمام على فعل ما يقرّب
الصفحه ٥ : ء خرجت من أحد
في حقّه وهو يجد لها مخرجا ومحملا على الخير فليحملها عليه حفظا على الاخوة
الإسلامية.
١٣٩
الصفحه ١٠ :
٣٠ ـ مكانة الأنصار في الإسلام .......................................... ٩٦
٣١ ـ أقلّ ما