الصفحه ٦٧ :
الأطباء ، ولكنّني أشرح منها ما أستطيع.
حقّا إذا تأمّل
الإنسان في عظمة الكون ، وتبصّر في انطواء هذا
الصفحه ٥٨ : إلاّ أنّ باب مدينة علم النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم أحاط بذكر عجائب هذا الطائر الغريب في شكله والعجيب
الصفحه ٧٢ : التأخّر والانحطاط ، فقد أثر عنه أنّ :
« السّاحر كالكافر! والكافر في النّار
».
إنّ الإسلام يدعو
إلى
الصفحه ٦٥ :
لاضطربتم اضطراب الأرشية في الطّويّ البعيدة! » (١).
٩ ـ علم الطبّ
وأثرت عن الإمام عليهالسلام الكثير من
الصفحه ٦٨ :
في جسم الإنسان
لعلاج بعض أمراضه.
أمّا الدماغ فهو
المخلوق العجيب الذي تجسّدت فيه عظمة الخالق
الصفحه ٤٦ :
في اللغة :
النحو في اللغة
الطريق والجهة والقصد ، ومنه انتحاه إذا قصده ، سمّي به هذا العلم
الصفحه ٤٩ : عمر فقد عرف كلّ أحد رجوعه إليه في كثير من المسائل التي أشكلت عليه
وعلى غيره من الصحابة ، وقوله غير
الصفحه ٥٠ : إلى ما اثر عنه
في تفسير القرآن الكريم ، ومن المؤكّد أنّ المصحف الذي قيل عنه إنّه مصحف الإمام
الصفحه ٦١ :
بوفقها
؛ لا يغفلها المنّان ، ولا يحرمها الدّيّان ، ولو في الصّفا اليابس ، والحجر
الجامس ـ أي
الصفحه ٧٧ : : صدق علي ما كذب ، لقد أفتاكم بما أنزل الله فيّ.
وأفتيت
أهل الإنجيل بإنجيلهم حتّى ينطق الإنجيل فيقول
الصفحه ٦٤ :
وقال عليهالسلام
: « في
التّجارب علم مستأنف » ، فهو حقّا واضع الطريقة التجريبية في العلوم الطبيعية
الصفحه ٧١ : الله
واحد.
فحمل الناس عليه وقالوا : يا اعرابي ، أما
ترى ما في أمير المؤمنين من تقسم القلب.
فقال
الصفحه ١ :
[١٢٤] العبر :
قال عليهالسلام : ما أكثر العبر وأقلّ
الاعتبار!
إنّ العبر تصاحب
الإنسان في كلّ
الصفحه ١٥ :
[١٢٤] العبر :
قال عليهالسلام : ما أكثر العبر وأقلّ
الاعتبار!
إنّ العبر تصاحب
الإنسان في كلّ
الصفحه ٤٣ :
يبتغي به رضا الله تعالى والدار الآخرة ، وهؤلاء هم الأخسرون عملا ، وأكّد
الإمام هذا المعنى في حديث آخر له