الصفحه ٩٢ : اتّصالا وثيقا ،
فكان من أقرب الناس إليه ، وألصقهم به ، وأخبره الإمام بما يجري عليه من النكبات
والخطوب من
الصفحه ٨١ :
إخباره بقتل الحسين عليهالسلام
استشفّ الإمام عليهالسلام من وراء الغيب
بما يجري على ولده ريحانة
الصفحه ١٢٢ : ، وكان على يقين لا يخامره شكّ بضلالة من حاربهم الإمام ، فلمّا
كانت واقعة النهروان داخله شك وقال في دخائل
الصفحه ١٢٦ : الإمام عليهالسلام الذي هو نفس رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم حسبما دلّت عليه آية المباهلة ، فقد أعلن
الصفحه ٩٥ : به ، وكان الإمام يسمّيه « رشيد البلايا » ، وقد أحاطه علما بما
يجري عليه من بعده من صنوف التنكيل ، وقد
الصفحه ١٢٣ : :
والله ما جئتك حتى رأيت الرايات في ذلك
الجانب والأثقال.
فردّ عليه الإمام بعنف :
« والله ما فعلوا
الصفحه ٤٥ : السعادة ١ : ٨٩ ، أنّ أوّل من نقّط المصحف الإمام عليّ عليهالسلام.
(٢) مفتاح السعادة
١ : ٣٠٣
الصفحه ٩٨ :
ولم تمض الأيام
حتى استدعاه زياد الأخ اللاّشرعي لمعاوية فأمر بقطع يده ورجله ، وصلبه على جذع
قصير
الصفحه ١١٦ : الربيع متعرّضا بما أخبر به الإمام الصادق عليهالسلام من استيلاء
العبّاسيّين على الحكم قائلا :
أين قول
الصفحه ١١٧ :
تبشيره بالإمام المهدي عليهالسلام
وتواترت الأخبار
عن الإمام أمير المؤمنين عليهالسلام بظهور
الصفحه ١١٩ :
ينتظر
غيره » (١).
إنّ قائم آل محمّد
من دوحة النبوّة والإمامة ، وليس له شبيه يماثله في جميع شعوب
الصفحه ٤٠ : (٢)
تشجيعه للحركة العلمية :
كان الإمام عليهالسلام يدعو المجتمع إلى العلم ويحثّهم عليه ،
وقد خطب في الكوفة
الصفحه ٥٢ : ثمّ حوّلنا (٤٠٠٠) إلى انجات
فياردات فأميال لوجدنا أنّ ما أخبر به الإمام عليّ عليهالسلام ٨١٠٠٠٠ ميل
الصفحه ٨٩ : وراء الغيب ما يجري على خلّص أصحابه الذين غذّاهم بمواهبه
وحكمته من القتل والتنكيل والاعدام من بعده على
الصفحه ١٢٧ :
وأمر الإمام
بإحضار جثّته ، فلمّا مثلت أمامه كشفوا عن يده ، فإذا ليس له يد ، وإنّما على
منكبه ثدي