الصفحه ٤٤ :
تبليغه
وأدائه ، والله سبحانه يقول : ( ما فَرَّطْنا فِي
الْكِتابِ مِنْ شَيْءٍ ) ، وقال : وفيه تبيان
الصفحه ٥٠ :
ابن عمّك؟ فقال :
كنسبة قطرة من المطر إلى البحر المحيط (١) ، وقد أفردنا جزء خاصّا من موسوعة الإمام
الصفحه ٥٨ :
الفكر البشري من
إدراكها ، فسبحان المصوّر الذي خلق الطاوس بهذه الكيفيّة التي يقصر الوصف عن
بيانها
الصفحه ٧١ : الله
واحد.
فحمل الناس عليه وقالوا : يا اعرابي ، أما
ترى ما في أمير المؤمنين من تقسم القلب.
فقال
الصفحه ٩٤ :
هذا كان من آثر
الناس عند أبي تراب ، وطفق ابن زياد قائلا :
ويحكم هذا الأعجمي؟!
ـ نعم.
والتفت
الصفحه ٩٩ : ء لله ، وأنا أشهد أنّ من تذمّون وتعيّرون لأحق بالفضل ، ومن تزكّون
أولى بالذمّ.
ووثب قوم من أصحاب
حجر
الصفحه ١٠٥ : ء تحرسني أم من أهل الأرض؟
».
ـ بل من أهل الأرض.
« إنّ أهل الأرض لا يستطيعون بي شيئا إلاّ بإذن
الله عزّ
الصفحه ١٠٧ : ألزمهم له ، وكثيرا ما
أخبره بمغيّباته عليهالسلام.
قال كميل : خرجنا مرّة من جامع الكوفة
بعد ما ذهب من
الصفحه ١٢٨ :
إخباره بحكومة مروان وأولاده
واستشفّ الإمام عليهالسلام من وراء الغيب أنّ مروان بن الحكم
الوزغ
الصفحه ١٣٨ :
مقتل زرعة
ذكر ابن أبي الحديد : أنّ عليّا عليهالسلام لمّا دخل الكوفة دخلها معه كثير من
الخوارج
الصفحه ٤١ : ارتحل عنه
» (١).
والمراد من قوله عليهالسلام : فإن أجابه
وإلاّ ارتحل عنه ، أي أنّ العالم إذا لم يعمل
الصفحه ٤٨ : المؤمنين عليهالسلام باب مدينة علم النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم (٢).
٢ ـ علم الفقه
من العلوم التي
الصفحه ٥٢ :
لقد عرض الإمام عليهالسلام بصورة موضوعية
ودقيقة إلى علم الفلك ، وبيّن مقدار ما فيه من الأنظمة
الصفحه ٥٩ :
وتبلّغت
(١) بما اكتسبته من المعاش في ظلم لياليها.
فسبحان
من جعل اللّيل لها نهارا ومعاشا
الصفحه ٦٢ : (٥)
، والشّاهد
لا بمماسّة ، والبائن لا بتراخي مسافة (٦)
، والظّاهر لا برؤية ، والباطن لا بلطافة.
بان
من الأشيا