الصفحه ٣١ : : ٢٤٧
( وَما أُوتِيتُمْ مِنَ
الْعِلْمِ إِلاَّ قَلِيلاً )
الإسراء : ٨٥
( ذلِكَ مِنْ أَنْبا
الصفحه ٤٦ :
في اللغة :
النحو في اللغة
الطريق والجهة والقصد ، ومنه انتحاه إذا قصده ، سمّي به هذا العلم
الصفحه ٤٩ : عمر فقد عرف كلّ أحد رجوعه إليه في كثير من المسائل التي أشكلت عليه
وعلى غيره من الصحابة ، وقوله غير
الصفحه ٧٢ : التنجيم :
أمّا علم النجوم
فإن كان المراد من تعلّمه معرفة الأنواء الجوية فلا إشكال في جوازه ، وإن كان
الصفحه ٧٥ :
أمّا الإخبار
بالمغيّبات والملاحم التي تحقّقت بعد ذلك على مسرح الحياة فإنّها من مختصّات
الأنبيا
الصفحه ٩٥ :
بقدمك هذا على
جبهته وخدّيه ..
وبقي ميثم مع
المختار في السجن ، ولم يمض مزيد من الوقت حتى تشفّع في
الصفحه ١٠٠ : :
ـ الصلاة.
ولم يحفل الطاغية
بكلام حجر فاسترسل في خطابه فخشي حجر فوت الصلاة فضرب يده كفّ من الحصى ورمى به
الصفحه ١٠٣ : كما
نحر البعير
فإن تهلك فكلّ
عميد قوم
إلى هلك من
الدنيا يصير
الصفحه ١١٦ : الربيع متعرّضا بما أخبر به الإمام الصادق عليهالسلام من استيلاء
العبّاسيّين على الحكم قائلا :
أين قول
الصفحه ١١٩ :
ينتظر
غيره » (١).
إنّ قائم آل محمّد
من دوحة النبوّة والإمامة ، وليس له شبيه يماثله في جميع شعوب
الصفحه ١٢٥ :
مع ذي الثدية
ذو الثدية هو الخويصر التميمي ، حرقوص
بن زهير المعروف بذي الثدية ، من رءوس المنافقين
الصفحه ١٣٧ :
المقتولون من أصحابه
والناجون من الخوارج
ولمّا صمّم الإمام عليهالسلام على حرب الخوارج أخبر عن
الصفحه ٦ : تعالى خوفا من عقابه وعذابه ..
والنوع الثالث :
عبادة الأحرار وهم الذين يعبدون الله لأنّه أهل للعبادة لا
الصفحه ٢٠ : تعالى خوفا من عقابه وعذابه ..
والنوع الثالث :
عبادة الأحرار وهم الذين يعبدون الله لأنّه أهل للعبادة لا
الصفحه ٤٣ :
وألمّ هذا الحديث
الشريف بأنواع طلبة العلم وحكى أهدافهم ، فبعضهم يطلبه لأغراضه الشخصية من دون أن