الصفحه ١٤٦ : محلقة
سمتها حلق واعتبر فى الحلقة معنى الدوران فقيل حلقة القوم وقيل حلق الطائر إذا
ارتفع ودار فى طيرانه
الصفحه ٢٢٣ :
وإليه يقتضى الحرص
عليه ، قال تعالى : (إِنَّا إِلَى اللهِ
راغِبُونَ) وإذا قيل رغب عنه اقتضى صرف
الصفحه ٣١٣ :
وَالصِّدِّيقِينَ وَالشُّهَداءِ) فالصديقون هم قوم دوين الأنبياء فى الفضيلة على ما بينت فى
الذريعة إلى مكارم الشريعة
الصفحه ٤٠٨ :
وقيل إنهم لما
سمعوا أن الله قضى كل شىء قالوا إذا يد الله مغلولة أي فى حكم المقيد لكونها فارغة
الصفحه ٤٤٧ :
قَدَّمَتْ لَهُمْ أَنْفُسُهُمْ) وقدمت فلانا أقدمه إذا تقدمته ، قال تعالى : (يَقْدُمُ قَوْمَهُ يَوْمَ
الصفحه ٥٦٩ :
خَزائِنَ
رَحْمَةِ رَبِّي إِذاً لَأَمْسَكْتُمْ خَشْيَةَ الْإِنْفاقِ) أي خشية الإقتار ، يقال أنفق
الصفحه ١٨ : يأسن إذا تغير ريحه تغيرا منكرا ، وماء آسن قال تعالى : (مِنْ ماءٍ غَيْرِ آسِنٍ) وأسن الرجل مرض من أسن
الصفحه ٤٤ : ) ـ (وَإِذا بَدَّلْنا
آيَةً مَكانَ آيَةٍ) ـ (وَبَدَّلْناهُمْ
بِجَنَّتَيْهِمْ جَنَّتَيْنِ) ـ (ثُمَّ بَدَّلْنا
الصفحه ١١٤ :
جَهْرَةً) ومنه جهر البئر واجتهرها إذا أظهر ماءها ، وقيل ما فى
القوم أحد يجهر عينى ، والجوهر فوعل منه وهو ما
الصفحه ١٤٥ : إحلال التزوج بهن ، وبلغ الأجل محله ، ورجل حلال ومحل إذا خرج
من الإحرام أو خرج من الحرم ، قال عزوجل
الصفحه ٢٦١ :
الْمُصَيْطِرُونَ) فإنه يقال تسيطر فلان على كذا ، وسيطر عليه إذا أقام عليه
قيام سطر ، يقول لست عليهم بقائم واستعمال
الصفحه ٣٠٥ : ء إذا اقتضت وبليلة حرة إذا لم
تفتض.
(شيخ) : يقال لمن طعن فى السن الشيخ وقد يعبر به فيما بيننا عمن
يكثر
الصفحه ٣٤٣ : ثَمُودُ
بِطَغْواها) تنبيها أنهم لم يصدقوا إذا خوفوا بعقوبة طغيانهم. وقوله : (هُمْ أَظْلَمَ وَأَطْغى
الصفحه ٤٢٨ : : (حَتَّى إِذا فَشِلْتُمْ) ـ (فَتَفْشَلُوا
وَتَذْهَبَ رِيحُكُمْ) ـ (لَفَشِلْتُمْ
وَلَتَنازَعْتُمْ) ، وتفشل
الصفحه ٤٣٢ :
فقيل هو اسم بئر ،
وفقرت الخرز ثقبته ، وأفقرت البعير ثقبت خطمه.
(فقع) : يقال أصفر فاقع إذا كان