الصفحه ٦٠٠ : والشدائد نحو قوله : (إِذا وَقَعَتِ
الْواقِعَةُ. لَيْسَ لِوَقْعَتِها كاذِبَةٌ) وقال : (سَأَلَ سائِلٌ
الصفحه ٢٨٢ : لتعريف القوم وتبيتهم لا لتعريف الله
تعالى فإنه علام الغيوب ، فليس يخرج عن كونه سؤالا عن المعرفة ، والسؤال
الصفحه ٣٤٤ :
وأما طفل إذا أتى
طعاما لم يدع إليه فقيل إنما هو من طفل النهار وهو إتيانه فى ذلك الوقت ، وقيل هو
الصفحه ٦٨ : ما يعنيه قيل
أبلس فلان إذا سكت وإذا انقطعت حجته ، وأبلست الناقة فهى مبلاس إذا لم ترع من شدة
الضبعة
الصفحه ١٠٨ :
يقعد فيه الإنسان
، قال الله تعالى : (إِذا قِيلَ لَكُمْ
تَفَسَّحُوا فِي الْمَجالِسِ فَافْسَحُوا
الصفحه ١٩١ :
إِيَّاهُ
تَدْعُونَ) تنبيها أنكم إذا أصابتكم شدة لم تفزعوا إلا إليه (وَادْعُوهُ خَوْفاً وَطَمَعاً
الصفحه ٤٢٧ : : (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا إِذا قِيلَ لَكُمْ تَفَسَّحُوا فِي الْمَجالِسِ فَافْسَحُوا
يَفْسَحِ
الصفحه ٤٥١ :
(قرض) : القرض ضرب من القطع وسمى قطع المكان وتجاوزه قرضا كما
سمى قطعا ، قال تعالى : (وَإِذا
الصفحه ٥٨٠ : به الشيء ، والوثقى تأنيث الأوثق. قال
تعالى : (وَلا يُوثِقُ
وَثاقَهُ أَحَدٌ) ـ (حَتَّى إِذا
الصفحه ١٢٥ : للبيعة ، وقال جعفر معتقا من أمر الدنيا ، وكل ذلك إشارة إلى
معنى واحد وحررت القوم أطلقتهم وأعتقتهم من أسر
الصفحه ١٢٧ : يتناولوه قادرين على ذلك ، ونزل فلان
حريدا أي متمنعا عن مخالطة القوم ، وهو حريد المحل. وحاردت السنة منعت
الصفحه ٤٥٩ :
عَنْ سَبِيلِ اللهِ) وقوله : (فَصَدَّهُمْ عَنِ
السَّبِيلِ) وإنما سمي ذلك قطع الطريق ؛ لأنه يؤدى إلى
الصفحه ٥٥١ :
نادى
رَبَّهُ نِداءً خَفِيًّا) فإنه أشار بالنداء إلى الله تعالى ؛ لأنه تصور نفسه بعيدا
منه بذنوبه
الصفحه ١١٥ : يعود من الكلام دون المبتدأ من
الخطاب ، قال تعالى : (فَما كانَ جَوابَ
قَوْمِهِ إِلَّا أَنْ قالُوا
الصفحه ١٤٢ :
وقال عمر رضى الله
عنه : «إذا النساء بلغن نص الحقاق فالعصبة أولى فى ذلك» وفلان نزق الحقاق إذا خاصم