الصفحه ٩٠ : وثلاثة ثلاثة. وثلثت الشيء جزأته أثلاثا ،
وثلثت القوم أخذت ثلث أموالهم ، وأثلثتهم صرت ثالثهم أو ثلثهم
الصفحه ٣٩٩ : ) ـ (وَأَعانَهُ عَلَيْهِ
قَوْمٌ آخَرُونَ) والتعاون التظاهر ، قال : (وَتَعاوَنُوا عَلَى
الْبِرِّ وَالتَّقْوى وَلا
الصفحه ٥٩٢ :
نحو وسط القوم كذا
والوسط تارة يقال فيما له طرفان مذمومان يقال هذا أوسطهم حسبا إذا كان فى واسطة
الصفحه ٥١ :
(بره)
: البرهان بيان
للحجة وهو فعلان مثل الرجحان والثنيان. وقال بعضهم : هو مصدر بره يبره إذا ابيض
الصفحه ٢٠٨ : عليهالسلام : «من الرباط انتظار الصلاة بعد الصلاة» وفلان رابط الجأش
إذا قوى قلبه وقوله تعالى : (وَرَبَطْنا
الصفحه ٧٧ : )
أوله عدد ما اثنان فصاعدا نحو بين الرجلين وبين القوم ولا يضاف إلى ما يقتضى معنى
الوحدة إلا إذا كرر نحو
الصفحه ١٨٤ : ظَهْرِها مِنْ دَابَّةٍ) قال أبو عبيدة : عنى الإنسان خاصة ، والأولى إجراؤها على
العموم. وقوله : (وَإِذا
الصفحه ١٩٦ : بَيْنَ
الْأَغْنِياءِ مِنْكُمْ) وتداول القوم كذا أي تناولوه من حيث الدولة ، وداول الله
كذا بينهم. قال
الصفحه ٢٤٢ : تأبط شرا : ليس
بزميل شروب للغيل.
(زنم) : الزنيم والمزنم الزائد فى القوم وليس منهم تشبيها
بالزنمتين من
الصفحه ٢٦٠ :
بِضاعَةً) أي خمنوا فى أنفسهم أن يحصلوا من بيعه بضاعة والسارية يقال
للقوم الذين يسرون بالليل وللسحابة التي
الصفحه ٢٧٨ : القوم ولا يقال سيد الثوب وسيد الفرس ،
ويقال ساد القوم يسودهم ، ولما كان من شرط المتولى للجماعة أن يكون
الصفحه ٣١٦ : ، يقال صرعته صرعا والصرعة حالة المصروع
والصراعة حرفة المصارع ، ورجل صريع أي مصروع وقوم صرعى قال
الصفحه ٣٧٣ :
يُنْكِرُونَها) والعارف فى تعارف قوم هو المختص بمعرفة الله ومعرفة ملكوته
وحسن معاملته تعالى ، يقال عرفه كذا ، قال
الصفحه ٥٢٥ :
(مخر) : مخر الماء للأرض استقبالها بالدور فيها ، يقال مخرت
السفينة مخرا ومخورا إذا شقت الما
الصفحه ٢٨٩ : ، فالمتشدد كأنه شد صرته ، وقوله
: (حَتَّى إِذا بَلَغَ
أَشُدَّهُ وَبَلَغَ أَرْبَعِينَ سَنَةً) ففيه تنبيه أن