الصفحه ٥٩٣ :
(وسق) : الوسق جمع المتفرق ، يقال وسقت الشيء إذا جمعته ، وسمى
قدر معلوم من الحمل كحمل البعير وسقا
الصفحه ٣٦٧ : ، وقيل يعدلون
بعبادتهم عنه تعالى ، وقوله : (بَلْ هُمْ قَوْمٌ
يَعْدِلُونَ) يصح أن يكون على هذا كأنه قال
الصفحه ٨١ :
التاء
(التبّ) : والتباب : الاستمرار فى الخسران ، يقال : تبا له وتب له
وتببته إذا قلت له ذلك
الصفحه ٤٧٢ :
السلعة بيان قيمتها. والقوم جماعة الرجال فى الأصل دون النساء ، ولذلك قال : (لا يَسْخَرْ قَوْمٌ مِنْ قَوْمٍ
الصفحه ٥٦١ : رضى الله عنها : «ما لكم تنصون ميتكم» أي
تمدون ناصيته. وفلان ناصية قومه كقولهم رأسهم وعينهم ، وانتصى
الصفحه ٥٧١ : :
أعلمتها الإنقاض بعد القرقرة
ونقيض المفاصل
صوتها.
(نقم) : نقمت الشيء ونقمته إذا نكرته إما باللسان وإما
الصفحه ٥٦٧ :
قَبْلَ
أَنْ تَنْفَدَ) ـ (ما نَفِدَتْ كَلِماتُ
اللهِ) وأنفدوا فنى زادهم ، وخصم منافد إذا خاصم
الصفحه ٤٢٥ :
البصر أو بفصل
تدركه البصيرة ، قال تعالى : (فَافْرُقْ بَيْنَنا
وَبَيْنَ الْقَوْمِ الْفاسِقِينَ
الصفحه ٦١٣ : قَوْمُهُ
يُهْرَعُونَ إِلَيْهِ) وهرع برمحه فتهرع إذا أشرعه سريعا ، والهرع السريع المشي
والبكاء ، قيل والهريع
الصفحه ٧٤ : بالكلب الحرص بدلالة أنه يقال كلب فلان إذا أفرط فى الحرص وقولهم هو
أحرص من كلب. وقوله تعالى : (وَإِذْ
الصفحه ٢٥٩ : الْأَجْداثِ سِراعاً) ، وسرعان القوم أوائلهم السراع وقيل سرعان ذا إهالة ، وذلك
مبنى من سرع كوشكان من وشك وعجلان
الصفحه ٣١٢ : صُدُورَ قَوْمٍ مُؤْمِنِينَ) إشارة إلى اشتفائهم ، وقوله : (فَإِنَّها لا تَعْمَى الْأَبْصارُ
وَلكِنْ تَعْمَى
الصفحه ٥١٨ : الأزمنة الثلاثة ومع الاسم والفعل غير أنه
إذا نفى به الماضي فإما أن لا يؤتى بعده بالفعل نحو أن يقال لك هل
الصفحه ٥٧٠ :
لكونه منهجا فى
رفعه ، والنقيب الباحث عن القوم وعن أحوالهم وجمعه نقباء ، قال تعالى : (وَبَعَثْنا
الصفحه ٦٠ : ومضيهم.
(بعثر) : قال الله تعالى : (وَإِذَا الْقُبُورُ
بُعْثِرَتْ) أي قلب ترابها وأثير ما فيها ، ومن رأى