الصفحه ٦٣ : يعتبر فى الوصف الذي هو
الكيفية يقال بغيت الشيء إذا طلبت أكثر ما يجب وابتغيت كذلك ، قال عزوجل : (لَقَدِ
الصفحه ٢٩٥ :
من جانب الاجتماع
أخذت فى وهمك اثنين اجتمعا فلذلك قيل شعبت إذا جمعت وشعبت إذا فرقت ، وشعيب تصغير
الصفحه ٣٩٧ :
للتميمة والرقية
عوذه ، وعوذ إذا وقاه ، وكل أنثى وضعت فهى عائذ إلى سبعة أيام.
(عور) : العورة
الصفحه ١٨٠ : عنه دخل على مولى له فقال : ألا أوصى
يا أمير المؤمنين؟ قال : لا ، لأن الله تعالى قال : (إِنْ تَرَكَ
الصفحه ٢٠٩ : فلان حصل فى
ربوة ، وسميت الربوة رابية كأنها ربت بنفسها فى مكان ومنه ربا إذا زاد وعلا ، قال
تعالى
الصفحه ٣١٩ : صفر الإناء إذا خلا حتى يسمع منه صغير لخلوه ثم صار متعارفا فى كل حال من
الآنية وغيرها. وسمى خلو الجوف
الصفحه ٣٥٠ :
سَبِيلاً) فإنه يحتاج إلى هذه الأربعة ، وقوله عليهالسلام : «الاستطاعة الزاد والراحلة» فإنه بيان
الصفحه ٥٦٦ : زاد وأصله من الإنعام ، ونعم الله بك عينا.
ونعم كلمة للإيجاب من لفظ النعمة ، تقول نعم ونعمة عين ونعمى
الصفحه ٢٤٦ : قَوْمِهِ فِي زِينَتِهِ) هى الزينة الدنيوية من المال والأثاث والجاه ، يقال زانه
كذا وزينه إذا أظهر حسنه إما
الصفحه ٣٣٠ : ».
(ضد) : قال قوم الضدان الشيئان اللذان تحت جنس واحد ، وينافى كل
واحد منهما الآخر فى أوصافه الخاصة
الصفحه ٤٩٤ : وحدته تشبيها
بالكلب الكلب ، ودهر كلب ، ويقال أرض كلبة إذا لم ترو فتيبس تشبيها بالرجل الكلب ؛
لأنه لا
الصفحه ٥٠٣ : اضربه كى يلب ويقود الجيش ذا اللجب. ورجل ألبب من قوم ألباء ، وملبوب
معروف باللب ، وألب بالمكان أقام وأصله
الصفحه ٥٨١ : وَقَوْمَها) الآية ، وقوله : (فَلَمْ تَجِدُوا ماءً) فمعناه فلم تقدروا على الماء ، وقوله : (مِنْ وُجْدِكُمْ) أي
الصفحه ١٠٥ : وعمق ولا تخرج أجزاء الجسم عن
كونها أجساما وإن قطع ما قطع وجزئ ما قد جزئ ، قال الله تعالى : (وَزادَهُ
الصفحه ٢٤٣ : : (وَكُنْتُمْ أَزْواجاً
ثَلاثَةً) أي قرناء ثلاثا وهم الذين فسرهم بما بعد. وقوله : (وَإِذَا النُّفُوسُ زُوِّجَتْ