الصفحه ٢٥٦ :
سِرَّهُمْ وَنَجْواهُمْ) وساره إذا أوصاه بأن يسره وتسار القوم وقوله : (وَأَسَرُّوا النَّدامَةَ) أي كتموها
الصفحه ٣٠١ : وشمس فلان شماسا إذا ند ولم
يستقر تشبيها بالشمس فى عدم استقرارها.
(شمل) : الشمال المقابل لليمين ، قال
الصفحه ٤٩٣ : يضاف تارة إلى جمع معرف بالألف واللام نحو قولك كل
القوم ، وتارة إلى ضمير ذلك نحو قوله تعالى : (فَسَجَدَ
الصفحه ٣٦ :
هو مقلوب من أنى
وقد تقدم ، قال أبو العباس : قال قوم آن يئين أينا ، الهمزة مقلوبة فيه عن الحا
الصفحه ٣٠٩ : حقيقة لأن ذلك معناه ما
أصبرك على عذاب الله فى تقديرك إذا اجترأت على ارتكاب ذلك ، وإلى هذا يعود قول من
الصفحه ٤٦٩ : صانعهما؟ قيل يصح أن يقال للشعر هو قول الراوي. ولا يصح
أن يقال هو شعره وخطبته ؛ لأن الشعر يقع على القول إذا
الصفحه ١٧٥ : ألفا ونطق خلفا. أي رديئا من الكلام ، وقيل
للاست إذا ظهر منه حبقة خلفة ، ولمن فسد كلامه أو كان فاسدا فى
الصفحه ٢٩٧ : الشفع ، وقال عليهالسلام : «إذا وقعت الحدود فلا شفعة».
(شفق) : الشفق اختلاط ضوء النهار بسواد الليل عند
الصفحه ٣٥١ : قوله : (وَإِنْ طائِفَتانِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ) ـ (إِذْ هَمَّتْ
طائِفَتانِ مِنْكُمْ) والطائفة إذا أريد
الصفحه ٤٨٣ :
قولهم : «الكراب
على البقر» فى شىء ويصح أن يكون الكرب من كربت الشمس إذا دنت للمغيب وقولهم إنا
الصفحه ٥٤٢ : القوم ما عدا زيدا ، وعلى هذا إذا
كان فى تقدير ظرف نحو قوله تعالى : (كُلَّما أَضاءَ
لَهُمْ مَشَوْا فِيهِ
الصفحه ٥٤٧ : مُنَجُّوكَ
وَأَهْلَكَ) ـ (وَإِذْ نَجَّيْناكُمْ
مِنْ آلِ فِرْعَوْنَ) ـ (فَلَمَّا أَنْجاهُمْ
إِذا هُمْ
الصفحه ٥٩٠ : وريا إذا خرجت
ناره وأصله أن يخرج النار من وراء المقدح كأنما تصور كمونها فيه كما قال :
ككمون النار فى
الصفحه ١٢٨ : زاد فى أجزائه وإذا نقص من
أجزائه.
الصفحه ٣٤ : كافتهم آله وصدقوا فى أنهم إذا قاموا بشرائط شريعته آله.
وقوله تعالى : (رَجُلٌ مُؤْمِنٌ مِنْ
آلِ فِرْعَوْنَ