الصفحه ٣٢٩ : الناس وضحكة لمن يضحك منه ، قال : (وَكُنْتُمْ مِنْهُمْ
تَضْحَكُونَ) ـ (إِذا هُمْ مِنْها
يَضْحَكُونَ
الصفحه ٣٣٥ : وأخواتها فما الذي شيبك منها؟ فقال : قوله : (فَاسْتَقِمْ كَما أُمِرْتَ)» وإذا كان الضلال ترك الطريق المستقيم
الصفحه ٣٣٩ : طبعت المكيال إذا ملأته وذلك لكون الملء كالعلامة
المانعة من تناول بعض ما فيه ، والطبع المطبوع أي المملو
الصفحه ٣٤٨ : والنكاح ، وطعام مطيبة للنفس إذا طابت به
النفس ، ويقال للطيب طاب وبالمدينة تمر يقال له طاب وسميت المدينة
الصفحه ٣٥٦ : إِذا جاءَهُ لَمْ يَجِدْهُ شَيْئاً).
(ظن) : الظن اسم لما يحصل عن أمارة ومتى قويت أدت إلى العلم ،
ومتى
الصفحه ٣٥٧ : ء على ظهر الأرض فلا يخفى وبطن إذا حصل فى بطنان الأرض فيخفى ثم
صار مستعملا فى كل بارز مبصر بالبصر
الصفحه ٣٦١ : أعتوبة أي ما يتعاتبون به ويقال عتب عتبا إذا مشى على رجل مشى المرتقى فى
درجة.
(عتد) : العتاد ادخار الشي
الصفحه ٣٨٠ : ء : وعضلت الدجاجة ببيضها ،
والمرأة بولدها إذا تعسر خروجهما تشبيها بها. قال الشاعر :
ترى الأرض منا
الصفحه ٣٩٥ : معيبا إما بالفعل كما قال : (فَأَرَدْتُ أَنْ
أَعِيبَها) ، وإما بالقول ، وذلك إذا ذممته نحو قولك عبت فلانا
الصفحه ٤٠٧ :
رَبِّكُمْ) ـ (وَمَنْ يَغْفِرُ
الذُّنُوبَ إِلَّا اللهُ) وقد يقال غفر له إذا تجافى عنه فى الظاهر وإن لم يتجاف
الصفحه ٤١٤ : : (وَالْكاظِمِينَ
الْغَيْظَ) قال : وإذا وصف الله سبحانه به فإنه يراد به الانتقام قال
تعالى : (وَإِنَّهُمْ لَنا
الصفحه ٤١٧ : فَفَتَقْناهُما) والفتق والفتيق الصبح ، وأفتق القمر صادف فتقا فطلع منه ،
ونصل فتيق الشفرتين إذا كان له شعبتان كأن
الصفحه ٤٣٨ : كظل زائل
والفيء الجماعة
المتظاهرة التي يرجع بعضهم إلى بعض فى التعاضد ، قال تعالى : (إِذا لَقِيتُمْ
الصفحه ٤٥٥ : هذا النحو من الاقتصاد أشار بقوله : (وَالَّذِينَ إِذا أَنْفَقُوا) الآية والثاني : يكنى به عما يتردد بين
الصفحه ٤٨٦ : كسفة نحو سدرة وسدر : (وَإِنْ يَرَوْا كِسْفاً مِنَ السَّماءِ) قال أبو زيد : كسفت الثوب أكسفه كسفا إذا