الصفحه ٢٣٤ :
(روغ) : الروغ الميل على سبيل الاحتيال ومنه راغ الثعلب يروغ
روغانا ، وطريق رائغ إذا لم يكن مستقيما كأنه
الصفحه ٢٣٩ : كذا
إذا تحمله بمشقة فتردد فيه نفسه ، وقيل للإماء الحاملات للماء زوافر.
الصفحه ٢٥٥ : مِنْهُمْ تَضْحَكُونَ).
(سخط) : السخط والسخط الغضب الشديد المقتضى للعقوبة ، قال : (إِذا هُمْ يَسْخَطُونَ
الصفحه ٢٦٩ : : (سَلَقُوكُمْ
بِأَلْسِنَةٍ حِدادٍ) يقال سلق امرأته إذا بسطها فجامعها ، قال مسيلمة إن شئت
سلقناك وإن شئت على أربع
الصفحه ٢٧١ : سليت عن كذا وسلوت عنه وتسليت إذا زال عنك
محبته. قيل والسلوان ما يسلى وكانوا يتداوون من العشق بخرزة
الصفحه ٢٨٥ :
يساوى كذا وأصله
من ساواه فى القدر ، قال : (حَتَّى إِذا ساوى
بَيْنَ الصَّدَفَيْنِ).
(سوأ) : السو
الصفحه ٢٩٠ : أن من
عادتهم إذا أرادوا العبارة عن مخامرة حب أو بغض استعاروا له اسم الشراب إذ هو أبلغ
إنجاع فى البدن
الصفحه ٢٩٩ : ، قال فى إبراهيم عليهالسلام : (شاكِراً لِأَنْعُمِهِ) وقال فى نوح : (إِنَّهُ كانَ عَبْداً
شَكُوراً) وإذا
الصفحه ٣٠٣ : وَشَهِيدٌ) أي من شهد له وعليه وكذا قوله : (فَكَيْفَ إِذا جِئْنا مِنْ كُلِّ
أُمَّةٍ بِشَهِيدٍ وَجِئْنا بِكَ
الصفحه ٣١١ : ، وصدره أصاب صدره أو قصد قصده نحو ظهره وكتفه ومنه قيل رجل مصدور يشكو
صدره ، وإذا عدى صدر بعن اقتضى
الصفحه ٣١٤ : والزكاة للواجب ، وقد يسمى الواجب
صدقة إذا تحرى صاحبها الصدق فى فعله قال : (خُذْ مِنْ
أَمْوالِهِمْ صَدَقَةً
الصفحه ٣١٥ :
مِنَ الْوَعِيدِ) ومنه تصريف الكلام وتصريف الدراهم وتصريف الناب ، يقال لنا
به صريف ، والصريف اللبن إذا
الصفحه ٣٢١ : الْمُفْسِدِينَ) أي المفسد يضاد الله فى فعله فإنه يفسد والله تعالى يتحرى
فى جميع أفعاله الصلاح فهو إذا لا يصلح
الصفحه ٣٢٢ : اللغة : هى الدعاة والتبرك والتمجيد ، يقال صليت عليه أي دعوت له
وزكيت ، وقال عليهالسلام «إذا دعى أحدكم
الصفحه ٣٢٧ : صرهن أي صح
بهن وذكر الخليل أنه قال عصفور صوار وهو المجيب إذا دعى وذكره أبو بكر النقاش أنه
قرئ