الصفحه ١٦٠ : تعالى : (أَحْمِلُ فَوْقَ رَأْسِي خُبْزاً) والخبزة ما يجعل فى الملة والخبر اتخاذه واختبزت إذا أمرت
بخبزه
الصفحه ١٦٢ : بيت
فى بيت كأن بانيه جعله خادعا لمن رام تناول ما فيه ، وخدع الريق إذا قل متصورا منه
هذا المعنى
الصفحه ١٦٩ : النِّساءِ) وأصل الخطبة الحالة التي عليه الإنسان إذا خطب نحو الجلسة
والقعدة ، ويقال من الخطبة خاطب وخطيب
الصفحه ١٨١ : ) ـ (وَإِذا رَأَيْتَ
الَّذِينَ يَخُوضُونَ فِي آياتِنا فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ حَتَّى يَخُوضُوا فِي
حَدِيثٍ) وتقول
الصفحه ١٨٦ : ، ومر
الفرس يدحو دحوا إذا جر يده على وجه الأرض فيدحو ترابا ، ومنه أدحى النعام وهو
أفعول من دحوت ، ودحية
الصفحه ٢٠٤ : : (وَإِنَّا إِذا
أَذَقْنَا الْإِنْسانَ مِنَّا رَحْمَةً) فإنه استعمل فى الرحمة الإذاقة وفى مقابلتها الإصابة
الصفحه ٢٠٥ : للناقة على
تفاعلت إذا تشبهت لها بالذئب فى الهيئة لتظأر على ولدها ، والذئبة من القتب ما تحت
ملتقى الحنوين
الصفحه ٢١٢ : إذا كانت متشبهة بالرجل فى بعض
أحوالها ، قال الشاعر :
لم ينالوا حرمة الرجلة
ورجل بين الرجولة
الصفحه ٢١٣ : لكم لا تخافون وأنشد :
إذا لسعته النحل
لم يرج لسعها
وحالفها فى بيت
نوب عوامل
الصفحه ٢١٤ : نحو : رحم الله فلانا.
وإذا وصف به الباري فليس يراد به إلا الإحسان المجرد دون الرقة ، وعلى هذا روى أن
الصفحه ٢١٧ : : (وَما يُغْنِي عَنْهُ
مالُهُ إِذا تَرَدَّى) وقال : (وَاتَّبَعَ هَواهُ
فَتَرْدى) وقال : (تَاللهِ إِنْ
الصفحه ٢١٨ : انبعاثا سهلا ، ومنه الرسول المنبعث. وتصور منه تارة
الرفق فقيل على رسلك إذا أمرته بالرفق ، وتارة الانبعاث
الصفحه ٢٢٥ :
المنزلة إذا
شرفتها نحو قوله : (وَرَفَعْنا
بَعْضَهُمْ فَوْقَ بَعْضٍ دَرَجاتٍ) ـ (نَرْفَعُ دَرَجاتٍ
الصفحه ٢٣٠ : : (وَتَرْهَقُهُمْ
ذِلَّةٌ) وقال : (سَأُرْهِقُهُ
صَعُوداً) ومنه أرهقت الصلاة إذا أخرتها حتى غشى وقت الأخرى.
(رهن
الصفحه ٢٣١ : الموصوفة فى قوله :
(وَإِنَّ الدَّارَ
الْآخِرَةَ لَهِيَ الْحَيَوانُ) والروح التنفس وقد أراح الإنسان إذا تنفس